11‏/05‏/2011


الدكتورة سلوي

سلوى دكتورة امراض نساء مشهورة لم تتزوج حتى الان حيث وهبت حياتها حسب قولها لابنتها اماني ولعملها... سلوى ليست كبيره بالعمر فهي لم تتجاوز ال 36 من عمرها جميله ولكن بشكل مقبول ...
قصتي او مشكلتي بالاحرى كانت مع اماني زوجتي فبعد سته اشهر زواج ياست من حالتها التي هي برود جنسي فضيع رغم كل ما حاولته معها ولكن لم استطع تحسين شعورها بلذة الجنس فكنت كمن يضاجع مخده لا تتجاوب معي نهائيا رغم اني كنت احاول اثارتها وايقاض شهوتها ما استطعت ولكن بدون فائده لذا قررت بعد ان ياست منها ان اشكي حالتها لخالتها سلوى باعتبارها اقرب الناس لها وبحكم انها دكتورة فاطيد اني ساجد الحل عندها...
بعد تررد وخجل مني توجهت الى عيادة سلوى ورحبت بي الممرضة وعرضت ادخالي اليها فورا ولكني قلت لها اريد ان اكون اخر شخص يقابلها كون الموضوع شخصي وسنحتاج ان نكون براحتنا... وبعد انتظار ساعتين دخلت الممرضة لتخبر سلوى اني اخر شخص فخرجت سلوى لترحب بي وتلومني على عدم الدخول اليها فورا قلت لها ان الموضوع شخصي واحتاج ان نكون لوحدنا ونظرت الى الممرضة ففهمت سلوى وطلبت من الممرضة المغادره وانها ستقفل العياده بنفسها فذهبت الممرضة واقفلت سلوى الابواب وتوجهنا الى غرفت الكشف وجلست سلوى خلف مكتبها وجلست امامها وقالت لي : ها فارس خير مالك اقلقتني ؟
قلت لها بصراحه يا ماما سلوى مش عارف ايش اقولك بس ان لجئت لك بعد ما تعبت خالص قالت لي خير ايش الحكاية؟ قلت لها اماني تاعباني من يوم زواجنا... اندهشت وقالت ليش مالها اماني؟ قلت وقد بدات اتصبب عرقا ووجهي اصبح شديد الاحمرار: بصراحه اماني بارده معي فالفراش... بدت على وجه سلوى علامات الاندهاش فاكملت قائلا: انا اسف على كلامي بس لاني اجب اماني وحاسس انها تحبني كان لازم الجئلك علشان تحلي المشكله ذي بحكم عملك وبحكم انك انتي الي مربياها وتقدري تكلميها بدون اي احراج لها ولي.
استندت سلوى بظهرها على الكرسي وقالت لي: انا عارفه ان الي قلته صعب عليك واشكرك على ثقتك بي بس لازم كمان يافارس تحط ببالك ان اماني صغيره وما عندها خبره وانت لازم تساعدها .. يعني تلاعبها وتحاول انك تثير فيها الرغبه وكذا يعني... اخذت نفس عميق وقلت لها وحياتك ماخليت معاها طريقه ما جربتها. لاعبتها، مازحتها، حاولت اثرها بملاعبت .... وسكت شويه واكملت بملاعبت.... فعرفت سلوى اني خجلان شوي فقالت لي وقد بدا عليها الاهتمام ملاعبت اعضائها؟؟؟ لاتستحي يا فارس كلمني بصراحه وبالتفصيل الممل علشان يكون عندي اطلاع على الحاله بشكل كامل. فبدات انا اسرد لها كيف الاعب اماني وكيف اداعب صدرها واحك لها اعضائها من فوق الملابس وكيف ابوسها وامصلها رقبتها و حلماتها حتى اني استرسلت بالشرح الى ان وصلت الي كيف امص لها شفرات كسها وكيف افرشلها واثناء كلامي كنت الاحظ ان سلوى شديدة التركيز كما انها بدت تتحرك بشكل منظم ويدها تحت المكتب... توقفت عن الكلام وانا اقول لسلوى : شو رايك ماما سلوى؟؟؟ ايش ممكن اعمل بعد كذا انصحيني.. انا ما ودي ااخسر اماني..
اطلقت سلوى تنهيده ثم انحنت على المكتب وقالت لي: مااكدب عليك يافارس قد تكون اماني فعلا عندها برود جنسي لكن لازم اتاكد انا بالاول ان طريقتك في اثارتها صحيحه.. رديت عليها وانا استرق النظر الى صدرها الذي برز مع انحنائها : ممكن تسالي اماني وهي تقولك. ردت بسرعه:لا لا ... مش لازم اماني تعرف انك كلمتني فالموضوع علشان مانجرح مشاعرها... ابيك انت تشرحلي بالتفصيل كيف تثيرها..
انا مش ماما سلوى..انا اماني زوجتك ... لازم كذا علشان اعرف اعالجها... او اعالجك اذا كان العيب فيك موافق؟؟؟ قلت وانا موطي راسي من الخجل: موافق ماما سلوى. قالت وهي تقوم من كرسيها بلاش ماما خليني سلوى زوجتك... مراتك...قامت من على الكرسي ودارت لتاتي ناحيتي وتقف امامي فرايت البالطو الطبي الذ ترتديه مفتوح ويظهر تحته ثوب احمر لفوق الركبه ومن تحته افخاذ بيضاء ممتلاه وصدره مفتوح بشكل كبير ليظهر صدر اقل ما يقال بحقه انه مذهل... مدت سلوى يدها وامسكت يدي واوقفتني ووضعت يدي على خصرها وقالت لي يالله وريني كيف بتثيرني... بقيت جامد فامسكت يدي ودفعتها لتستقرا على مؤخرتها وحركت مؤخرتها بشكل مثير جدا وقالت الظاهر العيب فيك مش فاماني...
تشجعت وبدات احسس على مؤخرتها وهي تقول لي بس كذا بتثيرني؟ فاقتربت منها وبدات اتشمم عنقها واسفل اذنها ويدي تزحف اسفل مؤخرتها حتى لامست لحم فخها العاري فصدرت منها تنهيده قويه فقلت لها انا اسف ماما سلوى.. فقالت وهي تسد فمي باصبعها: انا مش ماما سلوى ... انا سلوى مرتك.. حلالك.. وريني كيف بتثيرني علشان تمارس معي حقوقك... اثارتني كلمتها وبداء قضيبي ينتصب فاعدت يدي على فخذها ورفعتها من تحت الثوب حتى لامست كلوتها الذي يبدو انه ابو خيط فرحت العب بالخيط بين فلقتي طيزها بينما هي بدات تحضنني وتلعب بشعري وتدفعني اليها حتى لامس قضيبي عانتها فمدت يدها اليه تتحسسه من فوق البنطلون وانا العب بيدي في كلوتها حتى ولصلت الي منطقه كسها فاحسست بالكلوت مبلول فادخلت يدي تحته وقبضت على كسها احك شفريه فاصدرت آآآه طويله فقربت فمي من فمها وهمست لها : كسك مبلول يا حيااتي يا مرتي... شو باين عليكي هايجه وبدك ياني طفيكي؟؟؟ فماكان منها الا ان هجمت على شفايفي تمصها بشبق عنيف وهي تعصر زبي بيدها ثم تركت فمي وقالت لي: بدي منك تفلخني نيك يا حبيبي.. بتقدر؟؟؟؟ فلم اجبها ولكن قرصت زنبورها بيدي فصاحت وعصرت زبي بقوه حتى افلت زنبورها فقالت وعينيها مغمضتين... مابدك تشووف بزاز مرتك؟؟؟ اخلعلي الثوب ؟؟ فخلعت عنها البالطو ثم انزلت سحاب ثوبها فسقط الثوب عند قدميها وبان جسمها...واااااااااااااااااااااااااااااااااااااو على جسمها...
كانت ترتدي ستيان اسود شبك وكلوت اسود خيط باين عليه غرقان من شهوتها الي نزلت......
امسكت سلوى ثدييها من فوق الستيان وقالت : حبيبي ما بدك ترضع مني؟
فقمت باخراج احد ثدييها وهجمت عليه امصه واداعب حلمته ويدي الاخرى تلاعب الثدي الاخر وسلوى غائبه في نشوتها واناتها ... واستمرينا على هذه الحال لفتره حتى بدات سلوى تمسك بخصري وتشدني اليها لتحس بقضيبي المنتصب على اخره يدك عانتها ومدت يدها لتفتح حزامي وتنزل بنطلوني هنا يبدو اني افقت من سباتي وتراجعت للوراء وانا اقول لها : ماما سلوى ايش الي عمنساويه؟؟؟ انا لجئت لك علشان ما اضطر اخون اماني بس الي نعمله الان غلط... نظرت سلوى ناحيتي وهي تحك كسها من فوق الكلوت ويدها الاخرى ترفع بها بزها لتصه بعلوقيه... اقتربت مني وقالت: فارس حبيبي احنا لازم نعمل كذا علشان نعالج الحاله الي عند اماني وبعدين انا خالتها وبحكم امها يعني مافيش خيانه... يالله يالله اخلع ثيابك وبلاش دلع والا بتخليني اشك ان العيب فيك.. ودارت ومشت نحو سرير الكشف وطيزها تتراقص امامي...
امام ما شاهدت وسمعت منها كان من الصعب علي ان ارفضوخلعت كل ملابسي وتوجهت ناحيتها وهي ممدده على السرير وخلعت ستيانها فبرز نهديها يترجرجان فقبضت عليهما اعصرهما بيدي وهي مدت يدها تلاعب قضيبي وبدات اقبل رقبتها وصدرها وبطنها وسرتها حتى وصلت الى كسها فخلعت عنها الكلوت لاجد كس املس ليس عليه شعره وزنبورها نافر وكانه زب طفل فقربت راسي اليه واخذته في فمي امصه وادخل لساني فيكسها وسلوى تشهق وتصدر انات وهي تضغط علي بفخذيها حتى ارتعشت وسالت شهوتها فلحستها بفمي وحاولت ادخال يدي في كسها لكن تذكرت انها ليست متزوجه فسئلتها: سلوى حياتي ادخل صباعي فكسك......فقالت:ادحش حبيبي ولا يهمك...
قربت راس زبي من كسها ودحشته ببطىء وتمددت عليها ورحت ادحشه ببطىء وسلوى تتلوى تحتي ويديها تلاعب مؤخرتي وفمها يلتهم شفايفي ولساني... ورحت ارهز وسلوى تتجاوب معي حتى بدات ترتعش تحتي وهي تصيح: نيك نيك....راح جيب اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه... واحسست ببلل كسها يغطي زبي فاخرجته منها وقلبتهاعلى بطنها ورفعت طيزها فبرز كسها شديد الاحمرار فطعنته بزبي فصاحت سلوي والتصق جسمها بالسرير ونمت فوقها انيكها بعنف وحينما قارب زبي على القذف ادخلت يدي تحتها وقبضت على نهديها اعتصرهما واضغط عليها بقوه وانا اهمس في اذنها: سلوى راح فظي داخل كسك... حليبي بيوصل رحمك وراح تحبلي مني... فهيجها كلامي وبدات فالارتعاش في نفس الوقت الذي بداء زبي فيه يقذف في صميم كسها .
انتهت نيكتي لسلوى والعرق يغطي جسمينا حاولت النهوض من فوقها فمنعتني بيدها وهي تهمس :خليك فوقي يا حبي....ياروحي....لوكنت عارفه انك حلو كذا كنت انا اتزوجتك وخليتك لي بس واعيش بقيه عمري خدامة زبك.....
فقلت لها طيب مش خايفه تحملي مني علشان فضيت فكسك.... فضحكت وقالت نسيت اني دكتوره.....
فقلت لها يعني انا برائه...فقالت انت ولا احلى منك واماني انا بعطيك لها علاج يخليها لك شرموطه متشبع نيك بس لي شرط واحد..فقلت لها : وهو؟؟؟ قالت : انك تكون زوجي.... يعني بدي اشارك اماني فيك... بصراحه اكثر ماتحرمني من النيك موافق؟؟ فرهزت زبي في كسها بقوه فاصدرت اااااااااه وقالت يعني موافق... من اليوم انا مرتك والي بدك مني سويه حتى لو بدك اقفل العياده واتفرغلك... فقلت لها لا... خليك زي منتي وانا مش راح ابخل عليكي واماني مش لازم تعرف حاجه....فقالت عيوني يا عيوني... ورفعت مؤخرتها ودارت لتنام على ظهرها وقالت دخل زبك فكسي ونام فوقي فدحشته فيها وحضنا بعض ونمنا لا ادري كم من الوقت.... وهنا بدات قصتي مع سلوى وعلاجها الذي استخدمته مع اماني...... 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق