31‏/05‏/2011

مملكة زبرار


مملكة زبريار


تروى .الاساطير القديمة قصة الملك شهريار الذى كان يتزوج كل يوم امراة جديدة وبعد ان يستمتع بها ليلة واحدة وينيكها كيفما شاء يامر سيافه فيقتلها .
وانا ساروى لكم اليوم قصة الملكة زبرة ملكة مملكة زبريار .
فى زمن ما من الازمان القديمة و فى منطقة ما من العالم وقعت احداث هذة القصة السكسية الشهوانية الحيوانية .
عاشت مملكة زبريار احدى ممالك العصور القديمة المنقرضة قصة جنسية شهوانية عنيفة كانت بطلتها ملكتها السكسية الشهوانية للغاية والمهتاجة دائما والتى تزوجت الاف الرجال واتناكت من الاف الازبار حيث كانت تتزوج كل يوم رجلا جديد وبعد ان ينيكها بشتى الطرق و يتفنن فى امتاعها املا فى الابقاء على حياته اذا اشبع غريزتها كما وعدته تسلمه الى من لا يرحم ليلقى اغرب ميته عرفها خيال بشر .
و ساروى لكم اليوم قصة احد ضحاياها معها وكيف ساقته الى الموت المحتوم . استعدت الملكة للخروج من قصرها بحثا عن فريستها لتلك الليلة والتى تختاره كل يوم من مكان مختلف تجهز الموكب و امتطت الملكة زبرة جوادها الذى طالما ركبها كما تركبة و يولج زبره فى كسها عندما لا يكفيها ازبار الرجال وقادت موكبها الذى لا يعلم وجهته احد الى احد اسواق المدينة .
وصل الموكب الى السوق وما ان دخله الموكب حتى سارع حراسها الاشداء بغلق ابوابه حتى لا يهرب احد من الرجال ثم سارعوا بجمع الرجال فى جانب من السوق و معهم خمسة عشر فتاة .
تترجل الملكة عن جوادها و تبدا فى الطواف على الرجال تعاين وجوههم و اجسادهم حتى تتخير منهم خمسة عشر رجلا هم اجملهم وجها و اقواهم جسدا . تامر الملكة فيخلع الخمسة عشر رجلا و الخمسة عشر فتاة ملابسهم و يقفوا امامها كما ولدتهم امهاتهم ثم تامر الملكة الفتيات باثارة الرجال و تهييجهم حتى تنتصب ازبارهم فتاخذ كل فتاة رجلا تقبله و تمص لسانه و تلحس له بزه ثم تهبط الى بطنه تشبعه لحسا ومصا و تنيك صرته بلسانها ثم تركع وتسلم زبره لفمها يلحسه و يمصه حتى يتضخم وتنتفخ اوداجه .
تنتقى الملكة اضخم ثلاثة ازبار واشدهم انتصابا حتى اذا لم يكفيها واحدهم يكون هناك ثانى و ثالث .
يسوق الجنود الضحايا الثلاثة امامهم عائدين بصيدهم لهذه الليلة الى القصر حيث يسلموهم لخدم الملكة لتنظيفهم و اعدادهم ليليقوا بان يكونوا وجبة الملكة الجنسية لهذه الليلة .
بعد ان يتم تنظيفهم و اعلامهم بما على المختار منهم فعله و بما تحبه الملكة من فنون النيك ياتى دور طبيب القصر حيث يمدهم بكمية كبيرة من العقاقير المقوية و المنشطات الجنسية حتى اذا جاء المساء كان الواحد منهم قادرا على النيك المتوالى طوال الليل بزبر منتصب دائما مهما يقذف من حليب .
ياتى المساء فتنتقى الملكة احدهم ليكون زوجها الاول لهذه الليلة واعدة اياه ان تبقى عليه زوجا لها و تجلسه معها على العرش ان استطاع اشباعها و لا يملك المسكين الا ان يتمسك بهذا الامل .
تبدا حفلة النيك الملكية فيدخل الزوج المزعوم مخدع الملكة حافى القدمين ليس عليه الا جلباب ويقف امام الملكة المرتدية لكامل ثيابها مستسلما كليا لها كما امر مستعدا لتنفيذ كل رغباتها مهما كانت .
تتقدم الملكة من ضحيتها و هى تتفحصة تبلل شفاهها بلسانها محاولة ان تطفئ بلعابها نار شهوتها التى توشك ان تحرق شفاهها . تمد الملكة يدها فتمسك جلبابه من اعلى بكلتا يديها ثم تباعد بين يديها بشدة و قوة فتمزق جلبابه من اعلى الى اسفل كاشفا عن جسدا عارى تماما و فى منتصفه زبرا جعلته شدة انتصابه موجها نحوها و كانها حربة مسددة اليها .
رجعت الملكة الى الوراء بضعة خطوات ثم بدات فى خلع ملابسها حيث انزلت ثوبها من الاعلى الى الاسفل كاشفة اولا عن جيد كالمرمر و اكتاف عاجية ثم انزلق الثوب عن رمانتان كبيرتان بين كتفيها بحلمتان كانهما زبران صغيران من شدة انتصابهما اسفله خصر وردى اللون ليس بالنحيف و لا بالسمين اسفله سروال لاتزيد مساحته عن كف اليد يظهر خلفه اسيره يوشك ان يمزقه بحثا عن حريته اسفله فخذان يشتهى المرء النظر اليهما ثم ساقان مصبوبتان تشكلان لوحة فنيه رائعة بعدها صار الثوب على الارض ومدت الملكة يدها الى اسر كسها فلم تخلعه بل مزقته تمزيقا محررة اسيره الشهوانى المنتفخ من اسره صارت الملكة عارية . دنت الملكة من فريستها و فى سرعة و قوة صفعته صفعة زلزلته صارخه فيه اركع .
ركع الفتى منكسا راسه فامرته الملكة ان يتبعها ماشيا على اربع حتى جلست على فراشها ومدت قدمها امامه امرة اياه ان يغسلها بلسانه .
امسك الفتى بقدمها و بدا فى لعقها مبتدئا باصابعها و ما بينهم ثم باطن القدم ثم ظاهرها و فعل بالقدم الثانية مثلما فعل بالاولى والملكة منتشية من ملمس لسانه على قدمها .
وقفت الملكة و اوقفته امامها وفجاة انفجر البركان . هجمت الملكة على فمه تقبله وتاكله تمتص شفتاه ترتشف لعابه تجعل لسانه ينيك شفتاها و تنيك بلسانها شفتاه ثم يلتقى اللسانان فى عناق شهوانى طويل وعنيف . يهبط لسان الملكة ليذوق رقبته ويشبعها تقبيلا و لعقا حتى تغطيها بلعابها و عندها تهبط الى بزتيه تاخذ حلماتهما بين شفتيها لاعقه اياهما بلسانها فى حركات دائريه مثيرة توقظ الازبار الميته حتى كاد يغشى على الفتى ذو الزبر الشديد الانتصاب منذ البداية . تدفع الملكة الفتى فتلقيه على الفراش و تنيمه على وجهه تقفز عليه واضعه فخذيه بين فخذيها وتاخذ فى لعق ظهره مدغدغه بلسانها عاموده الفقرى هابطه الى الاسفل حيث فلقتى طيزه فتنهال عليهما مصا و عضا ثم تامره ان يباعد بينهما بيديه ليظهر لها فتحة طيزه بنية اللون فتبصق عليها لعابها ثم تلعقه بلسانها مدخله اياه فى طيزه و اخذت تنيك طيزه بلسانها تدخله و تخرجه فى نشوة عارمة . وقفت الملكة وامرته ان يركع بين ساقيها وامسكت راسه و دفعته ليحتضن كسها وامرته ان يلحسه ويمصه فادخل لسانه فى كسها واخذ يلحس و يمص شفرتيه الكبيرتان المنتفختان ثم يتجول فى كسها بلسانه باحثا عن بظرها حتى وجده ممتلا فخما منتصب كزبر صغير و ما ان مسه لسانه حتى وجد الملكة ترتعش ارتعاشات شديدة متتالية وتجذبه من شعر راسه بشدة و تدفع براسه اكثر داخل كسها و كانها تريد ادخاله بالكامل فى كسها و وجد شلالات من مياه شهوتها تقذف من كسها مغرقه وجهه تماما والملكة تصرخ فيه امرة اياه ان يبتلع مائها كله و لا يهدر قطرة منه .
جذبته الملكة ليقف و اخذت تلعق بلسانها وجهه مرتشفه كل قطرة عالقة به من ماء شهوتها الملكية حتى نظفته تماما .
استلقت الملكة على ظهرها وامرته ان يبدا بلعق جسدها فبدا بلعق جبينها ثم عيناها فاذناها لاهيا بلسانه داخلهما
فانفها فخداها حتى وصل الى فمها فاخذ يلعق شفتاها وياكلهما بشفاهه و يجول بلسانه داخل فمها باحثا عن لسانها حتى التقيا فى عناق عنيف و طويل .
ثم جاء دور رقبتها ففعل بلسانه و فمه فيها الافاعيل من مص و لحس و عض فلما راها مستمتعه بما يفعل جود و اطال و ابتكر الممتع و الجديد من فنون اللحس والتقبيل .
ثم نزل بلسانه الى الرمانتان القابعتان اسفل كتفاها فامسكهما كلتاهما فى يد يعتصرهما بيديه و يدور باصبعه فى دوائر حول الحلمتان حتى انتصبتا فاخذ يرضع حلمة البز الايمن ويلحسها ويعضها بخفه و ينتقل الى حلمة البز الايسر فيعيد ما فعله بحلمة البز الايمن والملكة مستمتعة كل الاستمتاع .
ثم نزل الى بطنها فانهال عليها لحسا ومصا شاملا جنبيها و الملكة تتلوى اسفله و لسانه يتجه دون ارادته الىالكس الملكى الفاخر حتى اذا التقاه وبدا فى رضاعة شفرتيه تمهيدا لرضاعة بظره حتى هبت الملكة من رقدتها ملقيه اياه على ظهره وامتطته و قبل ان ينتبه الفتى لما يحدث كانت يد الملكة تدفع بزبره المنتصب ليغوص فى اعماق كسها وهى تصعد وتهبط و كانها تمتطى صهوة جوادها و تميل عليه تدفع بزها فى فمه و هى تزحف ببطنها على بطنه دافعة و مخرجه زبره فى كسها حتى اذا شعرت بدنو قذفها اسرعت فى حركتها قابضه بكسها بشدة على زبره حتى احست بزبره يرتعش و يقذف حليبه الساخن فى احشائها فى نفس اللحظة التى تقذف هى فيها مائها ليمتزج الماءان معا .
احتضنت الملكة الفتى واخذته وانقلبت فاصبح الفتى يمتطى الملكة والملكة تلف ساقيها حول الفتى تعتصر جسده بهما ضاغطة بهما على طيزه لتدفع زبره اكثر فى كسها ثم تخفف الضغط لتسمح لزبره بالانزلاق خارجا قليلا لتضغط هى على طيزه مجددا فتدفع بزبره ليغوص بكسها من جديد و هكذا كانت الملكة تنيك نفسها بضغطها على طيز الفتى حتى انفجر شلال الحليب مجددا داخل كسها و لان الملكة تثق فى طبيبها وتعرف ان الزبر المنتصب لن يرتخى فى ليلته مهما قذف فان الملكة لم تحرك ساكنا و ظلت مستلقيه على ظهرها و فحلها ممتطيها
و هى تستحثه ليحسن العمل و يملا احشائها بالحليب .
ظل الفتى صاعدا نازلا و ساقاى الملكة المعتصرتان لجسد الفتى دافعة لطيزه و مرسلة لها حتى قذف الفتى حليبه فى كس الملكة عدة مرات و ملا كسها بمنيه تماما .
احتضنت الملكة الفتى ثانية و انقلبا ثانية فانسكب المنى من كس الملكة و اغرق زبر الفتى تماما و تلقت الملكة الحليب المنسكب على فخذيها بيدها و لفت يدها الممتلئه بالحليب الى الخلف واخذت تسكبه على فتحة طيزها و تدفعه داخلها باصبعها وتعيد الكرة حتى اذا امتلات طيزها تماما بالحليب الساخن وضعت الملكة ساقيها حول بطن الملكة و هبطت بطيزها على زبره دافعة اياه داخل طيزها وهى تشعر من شدة اللزوجة داخل طيزها بفعل الحليب الممتلئه به انها ادخلت الزبر فى كسها و مالت الملكة على الفتى و اخذت ترضع بزته وتلحس رقبته و تبتلع لسانه و تجول بلسانها داخل فمها وترتشف لعابه و تسكب لعابها فى فمه وزبره يعمل فى طيزها خروجا ودخولا حتى قذف حليبه فى طيزها مرتين .
وقفت الملكة و امرته بالوقوف وعزفت موسيقى راقصة لم يعلم الفتى مصدرها .
احتضنت الملكة الفتى و رفعت ساقيها لتلف بهما طيز الفتى وادخلت زبر الفتى بكسها وامرته بالرقص حاملا اياها و زبره فى كسها و هى تضغط طيزه بساقيها و ترسلها دافعة زبره فى كسها و مرسلة اياه حتى اتت شهوتها عدة مرات و حتى قذف هو حليبه الساخن فى كسها ثلاثة مرات اخرى و بينما يقذف حليبه فى كسها الراقص للمرة الرابعة لم يتحمل جسد الفتى فتهاوى ارضا و الملكة فوقه و زبره المنتصب ما زال فى كسها .
نهضت الملكة واوقفت الفتى وقادته الىوسادة كبيرة بمنتصف القاعة واجلسته عليها ليستجمع قواه و توجهت لاريكتها وعين الفتى ترقبها تمشى فى خيلاء المنتصر و غنائمها حليبه الذى ملا كسها وطيزها ينسكب على وركاها و ساقاها و يخط خطا يدل على مسار قدميها .
استوت الملكة على اريكتها ونظرت للفتى مودعه و يدها تمتد لذراع حديديه بجوارها ما ان جذبتها حتى انشقت الارض تحت الفتى وابتلعته .
وجد الفتى نفسه يهوى لتتلقاه ايدى قوية ما ان وضعته ارضا و بدات عيناه تالفان الضوء الخافت بالاسفل حتى راى الفتى امامه جبلان اسودان ما ان دقق الفتى النظر فيهما حتى تبين له انه امام جاريتان عملاقتان شديدتان السواد و ليس عليهما اى ثياب .
الجاريتان جلبتهم الملكة من احراش افريقيا من اشد قبائلها بدائية و وحشية و تركتهما الملكة على بداوتهما واسلمتهما الى طبيبها ليفعل بهما اشد مما يفعله بالفتيان حتى صارتا مدمنتان للجنس لا يعيشان الا على فتات الفتيان اللذين تلقى بهم سيدتهما اليهما منهكى القوى حتى لا تحرمهما و فى نفس الوقت لا تشبعهما و لم تقوم الملكة بتعليمهما شئ سوى اسميهما و هما بظرة و بزة .
اشارت احدى الجاريتان الشديدتان السواد الى صدرها تعرف الفتى عليها قائلة بظرة و اشارت الاخرى الى نفسها قائلة بزة ثم بداتا مباشرة فى مد ايديهما يتحسسان الفتى و يعبثان بجسده ببزازه و فخاذه و زبره و طيزه ثم مدا لسانهما يلحسان معا كل جزء فى جسده ويرضعان زبره الذى ما زال منتصبا .
انامتاه على ظهره والقت بظره بجسدها عليه واضعة بزها على بزه ودفعت بزبره المنتصب فى كسها و بحلمة بزها فى فمه ظلت تدفع بكسها على زبره و ترفعه حتى قذف حليبه فى كسها فقامت بظرة و جائت بزة فجلست على الفتى واضعة زبره فى طيزها و ظلت تقوم و تجلس عليه حتى قذف حليبه فى طيزها فقامت بزة و جلست بظرة على الفتى واضعة زبره فى طيزها وقامت بالعمل حتى قذف الفتى حليبه فى طيز بظرة وهكذا ظلتا تتبادلاه مرة بظرة و مرة بزة مرة فى اعماق كس و اخرى فى اغوار طيز حتى كانت بظرة تمتطيه و بينما كان الفتى يقذف حليبه لم يتحمل قلبه هذا المجهود الخارق فلفظ انفاسه بين احضان بظرة و زبره فى كسها و هى فرحة بفوزها برهانها مع بزة عمن سيموت الفتى و زبره بداخلها فازت بظرة بالرهان و زبر الفتى ما زال منتصبا بداخلها .
شعرتا بظرة وبزة بالجوع بعد ما بذلتا من مجهود فجلستا يتناولان طعامهما المفضل فتاكل بظرة عين للفتى و تاكل بزة الاخرى و تاكل بظرة شفة للفتى و تاكل بزة الاخرى و تاكل بظرة اذن للفتى و تاكل بزة الاخرى و تاكل بظرة بزا للفتى و تاكل بزة الاخرى و تاكل بظرة فلقة طيز للفتى و تاكل بزة الاخرى وهكذا حتى اتيتا عليه تماما و جلست بظرة مستمتعة برهانها تلوك زبر الفتى فى
.فمها و هو ما زال منتصبا

قصة انا و منال و الحب الاول .. منتظر تعليقاتكم


قصة انا و منال و الحب الاول .. منتظر تعليقاتكم


كنت في الواحدة والعشرين من العمر ذو جسم رياضي مفتول وبطول 185 سنتم وامارس الرياضه على أنواعها من كره السلة الى الطائره الى القدم وكنت ألعب في منتخب الجامعه لكره القدم وعداء من الطراز الأول , أعشق السهر وكل ما هو جميل في الحياة, محبوب من كل من عرفني, لأني مرح بطبعي ووسيم بطلعتي, ولن أطيل الكلام عن نفسي كثيرا ولكني بإختصار كنت من نوع الشباب الذين يتمنى الفتيات أن ينظر لهن هكذا شاب ولو بمجامله لكي تذهب وتحلم بما يمكن أن تكون حالتها فيما لو إنفردت بها, في ذلك الوقت إنتدبتني الجامعه لأمثلها في إحدى المنتديات العالميه, أنا وأربعه من رفاقي المتفوقين للذهاب إلى فرنسا, وكان معي في هذه البعثه شاب إسمه بسام وثلاث فتيات هم: منى وجاسمين ومنال , كنا جميعا في نفس السن تقريبا ,ومن المتفوقين في الدراسه , وبناء عليه تم إختيارنا ووضع لنا برنامج من قبل الأدارة يشرح بالتفصيل ما علينا فعله خلال إسبوع من إقامتنا هناك, وصحيح اننا كنا في الجامعة نفسها , لكن كنا من كليات مختلفة,ولم نكن نعرف جميعنا بعضنا البعض أكثر من إلقاء التحيه في المناسبات أو في الكافيتريا أو الصدف لا أكثر ولا أقل. وتم إختيارنا بناء لعلاماتنا وقدرتنا على الألمام بغالب المواضيع بالأضافة الى اللغات الأجنبيه التي نجيدها.

وصعدنا الى الطائره في الساعة الرابعة عصرا في اليوم الموعود بعد وداع الأهل والأصدقاء وارشادنا من قبل الدكتور الذي كان عليه مرافقتنا ولكنه تخلف لأسباب قاهره كي ننتبه لبعضنا البعض, وكنت قد عينت مسؤولا من قبل الأداره عن هذه البعثه, وعن متابعة أمورها.

تستغرق الرحلة من القاهرة قرابه 4 ساعات كي نصل الى باريس , وكان من حظي أن تجلس بقربي رفيقتي منال , هي لناحيه النافذه وأنا بجانبها , كانت منال مثال الفتاة المجتهده التي ليس في ذهنها سوى الدرس ولا في يدها سوى الكتب والأقلام والدفاتر, وكانت لا تعطي نفسها كثير الأهتمام كباقي الفتيات, وأظن بأن الدرس والمعرفه كانت كل ما تصبو اليه.ورغم ذلك فقد كانت فاتنه بكل ما للكلمه من معنى , فكان طولها يقارب 170 سنتم وجسمها مليئ وليست بسمينه , وعيون سوداء ذابله دائما تغطيها نظاره طبيه , وشعر أسود طويل يكاد يلامس مؤخرتها, وبشره حنطية اللون,ولكن الأهم وأول ما يلفت الناظر اليها هو ذلك الصدر النافر والمشرئب صعودا والذي يجعل الرجال تسجد أمامه , لقد كان كاملا بإمتياز, بالأضافه الى عنق طويل يترك تلك المسافة الجميله ما بين الصدر والوجه, أما ثغرها فكان صغيرا يكاد لا تراه الا إذا إبتسمت وهذا نادر أو تكلمت وهذا أندر.

أستعدت الطائره للإقلاع على صوت المضيفة وهي تشرح تعليمات السلامه, وإذا بجارتي الرقيقة تمسك بيدي وتقول لي: إنها المره الأولى لي التي اسافر فيها وأنا خائفه جدا .....فقلت لها: لا تخافي فليس من داع لذلك.......... ولكنها إزدادت تمسكا بي وشدتني ناحيتها والقت برأسها على كتفي, وبدأت ترتجف خوفا ,وأقلعت الطائره وبقيت تشد على يدي حتى إني أحسست بالألم ولم تكن هي تدري ماذا تفعل , لقد كانت غريزة الخوف............ وبقيت على هذه الحال الى أن ناديت المضيفه كي تأتيني بكوب ماء وحبه دواء , أخذتهم منال من يدي بعد جهد جهيد.وأستمرت بالضغط على يدي بلا وعي أو إدراك من ناحياتها وزادت إقترابا مني كلما صعدت الطائره عاليا, ولم تكن الحال أفضل عندما أتى العشاء وكنت أصارع كي أحرك يدي لكي أحررها من بين يديها لأكل لأنها لم تتركني قط. ولم تنبس ببنت شفه سوى أنها دائخة ولا تدري ماذا بها, ومن ثم قالت أريد أن أذهب الى التواليت, فقمت من مكاني كي تذهب ولكن عندما وقفت تراخت وكادت تقع لولا إني سندتها بيدي وأخذتها وأنا ممسكا بها الى التواليت وأدخلتها وأقفلت الباب وناديت المضيفة كي ترى إذا كانت بحاجة لأي شيئ, وبقيت في التواليت حوالي 10 دقائق قبل أن تخرج ولم تكن بأحسن مما كانت عليه وأحسست بمدى هلعها وخوفها لأنها كانت ترتجف, ولم ينفع معها شيئا, إن كان ناحيتي أو من ناحية المضيفات, ولا من جهة رفاقنا في الرحلة وبقينا على هذه الحال إلى أن وصلنا إلى باريس وحطت الطائرة بسلام والحمد**** , وبقينا في الطائرة إلى آخر النازلين وحتى استعادت القليل من لون وجهها الذي فقدته على الطريق. وبعد إستلام الأمتعه وإنجاز المعاملات , خرجنا من المطار وكان بأنتظارنا باص أقلنا الى الفندق وإستلمنا غرفنا.

كنت أنا و بسام في غرفتين متجاورتين في الدور السابع , وباقي الفتيات في غرف في الدور الثاني, وكان الفندق يغص بالنزلاء من كافة الجنسيات التي أتت لتشارك في هذا المنتدى العالمي.وبعد أن أخذت دشا ساخنا إتصلت على الجميع لأطمئن عنهم وما إذا كانوا يريدون شيئا, أو يرغبون بالخروج والتنزه قليلا في ليل باريس, فكان جواب الجميع إيجابا بإستثناء منال التي آثرت البقاء في غرفتها للراحة, وهكذا كان خرجنا نحن الأربعة وتنزهنا وأخذنا القهوة في أحد المقاهي وعدنا حوالي الثانيه عشرة الى الفندق وصعد كل منا الى غرفته بعد أن أوصيت الفتيات بالأطمئنان على منال و يطمنونى عن حالها.

دخلت غرفتي وما هي سوى دقائق قليلة الا ويرن التليفون وكان صوت جاسمين على الطرف الآخر لتقول لي أن منال بخير ولا داعي للقلق , فقلت حسنا إلى اللقاء غدا.... وأقفلت الخط. وخلعت ملابسي وآويت الى الفراش , ولم يمضي كثيرا حتى رن الهاتف من جديد ........وكانت منال على الطرف الآخر لتعتذر مني على ما سببته لي من تعب أثناء الرحلة ولتقول إنها الآن بخير وتتشكرني من جديد....... فقلت لها لا بأس وعليكي أن ترتاحي جيدا لأن الغد يوم طويل ونريد أن نكون خير من يمثل جامعتنا هنا , وبالفعل نمت في تلك الليلة منهكا متعبا ولم أحس على شيئ

في اليوم التالي إلتقينا في بهو الفندق عند الثامنه صباحا وكان البرنامج لأول يوم يشمل إجتماع تعارف للوفود المشاركه ورحله سياحيه بعد الظهر في باريس الرائعة الجميله, وعندما عدنا مساء الى الفندق ذهبنا لنرتاح قليلا في غرفنا حتى يحين موعد العشاء, وعندما خرجت الى البهو لألتقي بالرفاق كانت منال مرتاحة ومتغيره عن ما كانت عليه بالأمس , بالأضافة الى أنها كانت ولأول مره اراها متبرجة ومتزينه رغم أنها ليست بحاجه لذلك لتبرز مفاتنها, وكان شعرها الطويل منسدلا الي اسفل ظهرها , ولا أبالغ التعبير لقد كانت من أجمل الجميلات وأروعهن , وكانت عيون الشبان تأكلها أكلا , ولم تكن هي على طيبه قلبها وقلة خبرتها لتعرف ماذا يجري من حولها, ولم أكن أنا سوى ذلك الشاب الذي رمته الأقدار والصدف والحظ السعيد في طريقها ولأكون أول شاب تشعر هي ما تشعر بإتجاهه منذ وجدت , وكان شعورها لا يوصف بالكلام أو بالكتابه , ولا تستطيع إدراكه سوى بذلك الأحساس الذي تحسه أنت كشاب في حينها, إنه نسيم العشق والحب قبل أن يتحول الى عواصف الشهوه والجموح.

خرجت معها بعد تناول العشاء في مطعم الفندق في جوله الى أحياء باريس نستكشفها لوحدنا ومشينا من دون وجهة, ولم نرى انفسنا في النهاية الا على ضفاف السين الجميل, وكان الجو باردا نسبيا , ولكن الرومانسيه وعبير باريس يطغي على كل ما عاداه , ورغم ذلك كان العشاق كثر يسيرون شمالا ويمينا ويتسامرون ويتأبطون بعضهم بعضا لا يأبه أحدا بغيره ولا للتقاليد والأعراف التي نعرفها في بلادنا, حتى إنهم ذهبوا الى أبعد من ذلك ليطفئوا نارهم إما على المقغد أو تحت شجره وبظلها وحتى على الأرض.

وكانت منال تمسك بيدي وتشد عليها وإحسست حينها بذلك الأحساس الذي أتمنى لكل إنسان على هذه الأرض بأن يتذوقه ويرتشفه من دون تردد أو شعور بالذنب.لقد كانت ساخنه رغم البرد ومتألقه وتشع عيونها رغم الظلام,ولم يقطع صوت خرير السين سوى صوتها لتقول:يا له من منظر جميل...... فقلت أنتي أجمل........ فأشاحت برأسها خجلا وقالت: أتظن ذلك حقا... فقلت : أكيد ومن دون مواربه ولا مجاملات أنت من أجمل الفتيات وأكثرهن جاذبيه وإني عاتب على نفسي كيف لم ألحظك الى الآن, فأجابت بخجل: أتظن بأني فوتت علي الكثير حتى الآن في هذه الحياة.............. فأجبتها لم يأتي شيئا ليفوتك وأنت ما زلت في البداية وفتاة رائعه مثلك هي حلم كل شاب وأم*** الكثير ............. فشدتني ناحيتها وقالت: لقد كنت لا أعرف قيمة نفسي قبل أن أمسك بك وأشد عليك في الطائرة , ولم أختبر هذا الشعور من قبل, ورغم خوفي وجزعي لقد كنت الروح بالنسبه لي في تلك اللحظات ولولاك لا أدري ماذا كنت لأفعل وأحسست بطعم الحياة وقتها وكم أنا محظوظه لوجودك بقربي........... فقلت بل أنا من هو المحظوظ لأنك معي الآن .........وإقتربت منها أكثر وعصرتها بين يدي حتى شعرت بصدرها يكاد يخترق صدري ولم أترك لها مجالا لتتكلم أو تفعل شيئا , إذ وضعت فمي على فمها وأطبقت عليه في قبله أودعتها كل ما في جوارحي من هيام وشوق , ويا لها من قبله لذلك الفم الذي لم يتذوقه احدا من قبلي,وأخذت اداعب شعرها بيدي بعد أن أرخت برأسها الى الوراء وهي منسجمه مع ما أفعل من دون خوف او خجل, ولم تبخل هي علي أيضا بل بادلتني بالمثل وأستمرت القبله وألسنتنا تدغدغ بعضها بعضا وقتا لا يقاس بالزمن ولا له أي مقياس سوى الشبق والشوق والشعور بالأخر وكأنه جزء لا يتجزأ منك, وتخشى في الوقت نفسه من أن تفقده فتشد وتشد من ناحيتك من دون وعي أو إدراك, ويا ليت هذه اللحظة تتوقف ويقف الزمن عندها الى الأبد. ولم يكن هناك ما يقطع علينا خلوتنا سوى اننا نريد أن نكون في غرفة ولوحدنا بعيدا عن الأنظار. وهكذا كان.

أخذتها بيدي وعدنا مسرعين الى الفندق ورغم أن المسافة ليست طويله إنما شعرنا بأنها أكثر من دهر, ودخلنا وقلت لها :أنا بإنتظارك في غرفتي ........ فقالت إعطني بعض الوقت فقط........ قلت حسنا ولكن لا تتأخري ........... ونزلت في الطابق الذي فيه غرفتها, وصعدت الى غرفتي أعد الثواني وكأنها أيام,ودخلت الى الحمام وأخذت دشا ساخنا , ومن ثم جلست على الأريكة وبيدي كأس من الشراب , ومضى من الوقت نصف ساعة وكأنها دهر قٌبل أن أسمع طرقا خفيفا على الباب , فهببت أفتحه كالبرق , وإذا بها واقفة بالباب كالقمر , ودخلت بسرعه وأغلقت الباب خلفها, من دون أن يشعر أحد بنا, ودعوتها بعد قبلة الترحيب الطويله للجلوس الى جانبي, وجلست.

كان شباك غرفتي يطل على نهر السين من البعيد وكانت الأنارة تعطي جوا من الرومانسيه ولا اجمل , وكانت الغيوم تشيح بنفسها من وقت الى آخر لكي يبان لنا القمر ولو بجزء منه ليذكرني بغيرته من هذا القمر الذي يجلس بجانبي وأغمره بيميني , قلت لها بعد لحظات صمت لماذا تأخرت ................. قالت لقد أخذت دشا وأخذ من الوقت كثيرا........ قلت أتشربين سيجارة .......... قالت لا ............وأشعلت سيجارة لي وقلت: أتشربين أي شيء وفتحت باب الثلاجه الصغير وأخذت منها قنينه شامبانيا وفتحتها من دون أن أنتظر منها جواب وسكبت كأسين ناولتها أحدهم وقلت لها سلامتك وصحتك ...........فرفعت الكأس وشربت وقالت كاسك......... ورأيت شعورها عندما ابتلعت الشراب من الكأس , وقالت : إنها المره الأولى........ فقلت لها: لا بد أن يكون هناك مره أولى في كل شيئ, كانت ترتدي بنطلون جينز ضيق يبرز أردافها وكنزه سوداء سميكه , أطفأت السيجارة وإقتربت منها واضعا يدي اليمنى على ظهرها وغمرتها بلطف ووضعت اليسرى على كتفها وأخذت المسها برفق, ومن ثم تلاقت شفاهنا بقبله ناريه, لا أدري كم من الوقت إستمرت ولكن ما أدريه أن يدي أصبحت تحت الكنزة على بطنها أفركه والمسها عليه , وبعد لحظات أصبحت من دونها وبالسونتيان فقط, ويا له من صدر إنه كالرمان شديد كالحجر , ولم أتمالك نفسي وفككت السونتيان لأحرر هذان السجينين من سجنهما , إنهم ثمار الجنه بحق, ولم يمسهم أحد من قبلي وأخذت ألحسهم برفق وهي تتآوه من الهياج وتعصرني بإتجاههم عصرا , ولم أشبع من المص والرضع والصعود بلساني بين الفينه الأخرى الى أعلى رقبتها وتحت إذنها وأسرق قبله من ثغرها العذب من حين الى آخر, وإستمريت على هذه الحال وقت طويل كانت هي خلاله قد تراخت وأسندت ظهرها الى الخلف ولم تعد تشعر الا بمتعه شعرت بها من تاوهاتها بين الحين والحين, أصبحت أنا في قمه الهياج وإنتصب أيري الى أقصى الحدود, ففككت أزرار بنطلونها وأنزلته وساعدتني هي بتحريك رجليها وخلعته وكانت ترتدي كيلوت أحمر اللون لم أراه عليها سوى لثوان قليله لأني خلعته عنها بفمي, ورأيت ما يتمنى كل شاب أن يراه , إنه باب الجنه , كس صغير ذو أشفار زهريه , وعلمت عندها لماذا تأخرت فقد حلقت شعر كسها للتو . فلت لها ما هذه النعومه........فقالت:إنها سبب تأخيري لقد حلقت شعر كسي لأول مره في حياتي..........,ولم يعد بإستطاعتي الأنتظار أكثر فركعت على الأرض ووضعت فمي بين فخذيها وبدأت ألعق شفار كسها الطريه البكر بلساني وشفاهي , صعودا ونزولا , شمالا ويمينا, مستعملا إصبعي لإبعاد الشفار عن بعضها كي أرى بظرها وكان قد ظهر من مخبأه وأصبح قاسيا وإجتهدت في لحسه ولعقه الى أن وضعت يديها على رأسي ومن بين التأوهات قالت: كفي .........كفي........كفيييييييييي. .........وأرتعشت وإرتجفت وأمسكت رأسي بقوه وبدأت بالأنين والآهآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآت والآخخخخخخخ ...................وأنزلت ما أنزلت من عسل وقشطه كسها على لساني ............. ولم أترك لها مجال لترتاح فأكملت ما بدأت به حتى عاودتها من جديد تلك الرعشه التي لا قيمه للحياة من دونها وليس هناك من معنى للوجود لو لم تكن موجوده.........إنها البدايه وليس من نهايه , ما أروع وألذ الرعشه الأولى.....وبقيت على هذه الحال ألعب وألحس وأمص وألعق حتى تلاشت ولم تعد تقوى على الحراك , بعد أن كانت قد أنزلت لا أدري كم من المرات .فقمت من بين فخذيها وخلعت الشورت والقميص عني وأصبحت عاريا تماما,وحملتها الى السرير ووضعت رأسها على صدري وأخذت الاعب شعرها وأقبل جبهتها وبين عيونها, الى أن غفت , أو أني شعرت بذلك........... مضى الوقت وأنا بقمه الهياج وهي نائمه من التعب, ولولا عيونها التي تبرق حين أكلمها لقلت أنها غائبه عن الوعي, لم أعد أحتمل أكثر وضعت يدي على ثديها أفركه وإذ بها تمد يدها وتأخذ بأيري وتبدأ تلاطفه, ققلت لها : هل أنت بخير؟.......... فأجابت بتعب وإنهاك : ما أطيبك وما أروعك , أين كنت طوال هذا الوقت , ماذا فعلت بي ؟؟؟؟.........أنا بخير وأكثر أترك صدري ودعني أنا أفعل ما أريد.......وقامت وكأنما شيئا لم يكن ,ونزلت الى ما بين أرجلي وبدأت تلعب وترضع بأيري الذي لم يكن بحاجة الى ذلك ليقوم , فهو منذ الظهر كالصوان ,منتصب كالحديد , وعندما شعرت بأنها إستعادت نشاطها رفعتها وقلت لها إصعدي وأقعدي عليه.......... ففرجت رجليها وصوبت خرم كسها الرطب بإتجاه أيري الذي أخذ يبرق من ريقها بعد أن رضعته, وأمسكت به وأخذت تفرشه على كسها وبظرها وما هي الا لحظات حتى اتتها الرعشة والتآوهات من جديد, ولم أعد أقوى فسألتها : هل أنت جاهزه للدخول؟؟؟.......فأجابت بعد تردد: دعني أنا أدخله....... ووضعته على باب كسها وبدأت تنزل عليه رويدا رويدا , ولم يكن ليخذل مساعيها فبدأ رأسه الأحمر بالدخول وشعرت أنا بالألم الذي الم بها من خلال تعابير وجهها, وتوقفت قليلا وأخرجته ومن ثم عاودت الكرة من جديد لكن هذه المره بعزم اقوى وعندما شعرت بأن رأسه أصبح بداخلها أمسكت بها وشددت من ناحيتي صعودا وما كان من قضيبي الصلب الا وإخترق عذريتها ودخل الى منتصفه بداخل كسها وصرخت من اللذة والألم في آن معا, ورفعت جسمها الى الأعلى فأذا بنقطة دم تسيل من على رأس أيري , فقلت لها لا تتوقفي ضعي قليلا من الريق عليه وتابعي , وهكذا كان , وعاودت الجلوس عليه ودخل هذه المره بسلاسه أكثر وبدأت تضغط بجسمها وأنا أضغط من الأسفل وبعد عدة محاولات أصبح بأكمله في داخل كسها الضيق وكأنه *** مدلل بين أحضان أمه , وتركتها ترتاح قليلا حتى يخف الألم و تعتاد عليه بداخلها, ومن هنا بدأت أنا دخولا وخروجا وكان في كل مره أشعر بأني أوسع هذه الفتحه, الى أن التقطنا الوتيرة ومشينا عليها بإنتظام , وأخذت اللذه تعاودها مره أخرى وترتعش مرات ومرات وكانت تنزل الكثير من سوائلها وتتآوه آهات وآهات وكنت أرى الشهوة على وجهها والهيجان قد أخذ منها مأخذا فذبلت عيونها أكثر وأكثر وخفت حركتها وزاد أنينها, وعندما ِشعرت بقرب موعد القذف معي وضعت يدي من تحتها ورفعتها عن أيري قليلا وأخرجته وأمسكت به وبدأت أقذف على بطنها من الأسفل وكانت تساعدني بدعكه وتتفرج عليه وهي فرحه مما فعلت وكأنها طفله صغيره وجدت لعبه العمر.
إرتحنا قليلا وثم دخلنا الى الحمام لنستحم وكان أيري ملوثا بالدم فغسلته لي بالصابون جيدا وفركته بنعومه وحنان, وأنا لم أتقاعس وغسلت كسها وفركت لها بطنها وصدرها , وعاودتني الشهوه من جديد, وحملتها بعد أن نشفتها جيدا الى السرير ووضعتها على صدري , وكم أحبت هي هذا الوضع, وأخذت المسها على وجهها وضهرها ووضَعت يدها على أيري لترى كم كان منتصبا, فإهتاجت هي أيضا فقمت ورفعت رجليها في الهواء وأمسكت الغضنفر وفرشت به شفار كسها وريقته وأدخلته برفق فدخل هذه المره دخولا ميسر وبدأت أنيكها وأنيكها وأستبيح كسها, وهي تتأوه وتأن من اللذة والمتعة, ووقلبتها وتركتها تركع وأتيتها من الخلف لكن بكسها وليس بطيزها, وظللت أنيكها ما يقارب النصف ساعة ومن كل الجوانب وفي كل الأوضاع وعندما شعرت بدنو الوقت للقذف سحبته وأفرغت على عده دفعات على بطنها وصدرها,وما كان منا الا ان بلغنا التعب والأرهاق, ويا له من تعب ممتع, وقمنا وإغتسلنا ونمنا وكانت لا تقوى على ضم أرجلها الى بعضهم البعض من شدة ما ألم بها من النيك , لقد كان كسها أحمر اللون وواضح الأرهاق, وكانت اثار الاجتياح واضحة,والخسائر لم تتعدى قطرات دم عذريتها, وقالت لي ماذا فعلت بي لقد قتلتني من الألم واللذه.ونامت كما هي حتى الصباح, وأيقظتها بقبله مني عند الساعة السابعة, وقلت لها أن تذهب الى غرفتها, قبل أن يدري أحدا بغيابها أو يعلم بما فعلنا. وتابعنا على هذا النحو كل يوم طوال مده إقامتنا في فرنسا وكانت تأتي الى غرفتي في آخر الليل وتعود بعد ممارسة الحب والنيك في الصباح الى غرفتها , ولما عدنا الى القاهرة بقيينا على هذه الحال كلما سنحت لنا الفرصة, وتواعدنا على الزواج, الى أن هاجرت الى امريكا مع أهلها بسبب ظروف خاصة ولم أعد أراها إنما بقينا على إتصال, وقد قابلتها منذ سنتين تقريبا وكنت في رحلة عمل الى امريكا وكانت قد تزوجت وأصبحت أما لثلاثة أولاد , وتعرفت على زوجها وأولادها , ونمت معها مرتين في امريكا إستذكرنا خلالها الليالي الرائعة التي قضيناها معا وقالت لي أنها لن تنساني ما دامت على قيد الحياة , وإنها تتذكرني دائما ولم أفارق أحلامها منذ ذلك الوقت إنها الحب الأول وكنت أنا حبها الأول , تسلميلي يا منـــــــــــال
النهــــــــــــــــــــــــاية

11‏/05‏/2011

اوضاع جنسية لا نهائية



 .الوضع الجنسي هو الوضع الذي يتخذه الناس أثناء الجماع أو القيام بسلوك جنسي. يتم عادة وصف الوضع الجنسي عن طريق وصف وضعية القائمين به.


على الرغم من أن العملية الجنسية عادة تتضمن الإيلاج بين القائمين بالجماع، أو إثارة الأعضاء الجنسية، إلا أنه ليس بالضرورة أن يؤدي الوضع الجنسي إلى الإيلاج أو إثارة الأعضاء التناسلية.


يوجد عدد كبير جداً من الأوضاع الجنسية التي قد يقوم بها الأشخاص أثناء العملية الجنسية. حيث تؤدي الأوضاع الجنسية المختلفة إلى عمق وزاويتين مختلفتين لعملية الإيلاج.


كان هناك العديد من المحاولات لتقسيم الأوضاع الجنسية إلى ست أوضاع وكان أشهرها ما تم على يد ألفريد كينزي. ولكن في الواقع فإن الأوضاع التي تستخدم أثناء العملية الجنسية هي في الواقع لانهائية.


يوجد بعض الأشخاص الذين تعيقهم بعض الإعاقات من ممارسة بعض الأوضاع الجنسية دون أن يسبب لهم ذلك ألماً.




تسرد هنا بعض الأوضاع الجنسية والتي تعبر عن بعض الأوضاع الجنسية التي لا يمكن حصرها في قائمة منتهية.


-وضعية الاستلقاءأشهر أوضاع الجماع هو وضع الاستلقاء أو الإرسالية , أثبتت دراسة أن 91% من المتزوجين يستخدمون غالباً هذا الوضع, وهو أن تستلقى المرأة على ظهرها وترفع رجليها في وضغ أفقي أو رأسي ويقعد الرجل بين فخذيها ويولج قضيبه في فرجها ويخرجه ويدفعه، حتى يصل الذكر إلى مرحلة القذف.

وضعية الفارسة المعكوسة


كما أن هناك وضعية الفارسة المعكوسة، وفيها تكون المرأة جالسة فوق الرجل ويكون ظهرها في مواجهته.وضع العجلة وهو أن تستلقى المرأة وترفع ساقيها وتعقدها خلف الرجل ويمسك هو بأكتافها وهو يولج قضيبه.





وضع الملاعق


يقوم فيه الرجل بالاستلقاء على جانب مع ثني ركبته، وتقوم المرأة أيضا بالاستلقاء بنفس الطريقة ويكون ظهرها في مواجهة الرجل.


..............



أوضاع القعود


وضع سد التنين
هو أن تقعد المرأة والرجل متقابلين بعضهما في وجه بعضهما البعض ثم يقيم الرجل قضيبه ويولجه وقتاً في حجرها ووقتاً في فرجها.



..............



وضع الأرجوحة النيروزي


هو أن يقعد الرجل والمرأة في أرجوحة وقد قعدت المرأة في حجر الرجل على جهازه التناسلي وهو قائم ثم يتماسكا وقد وضعت رجليها على جنبيه ويترجحان فكلما مرت الأرجوحة خرج منها وكلما أتت دخل فيها وهما يتضاجعان بلا انزعاج ولاتعب بل بغنج وشهيق وزفير إلى أن ينزلا جميعاً ويسمى جماع الأرجوحة النيروزي.



وضع دق الحلق


هو أن يقعد الرجل ويمد رجليه مداً مستوياً ويقيم الرجل جهازه التناسلي قياما جيداً وتأتي المرأة فتجلس على أفخاذه ويدخل جهازه التناسلي في حرها وتعاطيه الشهيق والزفير والنفس العالي حتى يفرغا.



وضع الكرسي


هو أن يجلس الرجل وتجلس المرأة على فخذيه ويمد ساقه من تحتها مداً مستوياً وساقه الأخرى من فوقها مختلفين وهي أيضاً كذلك ويقيم جهازه التناسلي قياماً جيداً ويولجه.



وضع قلع الخيار


هو أن يتربع الرجل ويقيم قضيبه وتقعد المرأة عليه ووجهها إليه وفمها إلى فمه ويرشف ريقها ويقبل عينيها ويضمها إليه.



وضع الغسالات


هو أن يقعد الرجل ويمد رجله الواحدة مستوية والأخرى قائمة وتأتي المرأة فتقعد عليه منتصباً وهي مستديرة بوجهها وتمد رجليها ثم تأخذ سراويلها كأنها تغسل بين رجليه وهي قائمة عنه قاعدة عليه.



وضع الروم


هو أن يقعد الرجل على قرافيسه والمرأة كذلك فإذا أولجه فيها مشت أمامه بحيث لا يخرج وهو خلفها إلى أن تدور به جميع البيت فإذا قارب الإنزال عضها في رقبتها وأنزل في ثقبها



وضع الكسالى


هو أن يقعد الرجل ويمسك المرأة ويضم بعضها بعضاً ويقيم قضيبه وتكون المرأة قد خلعت سراويلها وسلبت ذيلها على كنفها ثم تجلس على ركبتيها وتسحب عليه وهي ضاحكه ماسكه بخواصره راشفه ريقه



وضع المرتفع


هو أن تجعل المرأة تحت عجزها مخدتين وتستند على يديها إلى الوراء ويعمل الرجل مقابلها كذلك ويولجه إيلاجاً عنيفاً وكل منهما رجلاه مضمومتان إليه


..............


أوضاع الاضطجاع



الأول منه


وهو أن تضطجع المرأة على جنبها الأيسر وتمد رجليها مداً مستوياً وتدير وجهها إلى الوراء ويأتيها الرجل من خلفها ويلف ساقه على فخذها ويمسك صدرها بيده وتحت بطنها بيده الأخرى ويسمى دق الطحال.



- الثاني منه


وهو أن تضطجع المرأة على جنبها الأيسر وتمد رجليها مداً مستوياً وتدير وجهها إلى الوراء ثم تجعل فخذيه بين فخذيها ويحكه بين شفريها ثم يولجه فيها ويسمى جماع الحكماء.



- الثالث منه


أن تضطجع المرأة وتدير وجهها ويضطجع الرجل خلفها ورجله الواحدة مثنيه خلفه والأخرى بين فخذيها واسمه السقلاني.



- الرابع منه


أن تضطجع المرأة على الجنب الأيمن وتمد رجليها مداً جيداً والرجل كذلك على إحدى فخذيه والأخرى بين فخذيها ويبل قضيبه ويحكه حكاً جيداً إلى أن يحس بالإنزال فيطبقه قوياً واسمه جماع المسلطين.



- الخامس منه


أن تضطجع المرأة على جنبها الأيمن وتمد رجليها والرجل كذلك على جنبه الأيمن ويخالف بين رجليها ثم يولجه فيها فإذا قارب الإنزال يخرجه ويتركه على فخذها ثم يولجه فيها واسمه المقترح.



- السادس منه


أن تضطجع المرأة على جنبها الأيمن والرجل يتكئ على جنبه الأيسر وتضع عجزها في حجر الرجل وتجعل رجلها الشمال من فوق ورجلها اليمين من تحت إبطها الأيسر ويولجه إيلاجاً عنيفاً واسمه جماع الوداع.



- السابع منه


أن تضطجع المرأة على جنبها الأيسر وتمد رجلها وتدير رأسها إلى الوراء ويضطجع الرجل خلفها وتلف ساقها على فخذها الأعلى ويمسك صدرها بيده والأخرى تحت بطنها واسمه جماع الأرمن.



- الثامن منه


أن تضطجع المرأة على جنبها الأيمن وهو على جنبه الأيمن وساقها بين ساقيه واسمه جماع الهين.



- التاسع منه


أن تضطجع المرأة على جنبها الأيسر وهو على جنبه الأيمن وساقها بين ساقيه وتعاطيه الشهيق والغنج إلى أن يفرغا منه واسمه جماع الكلاب.



-العاشر منه


أن تضطجع المرأة على جنبها الأيسر وتمد رجليها وتدور برأسها إلى الخلف ويضطجع الرجل خلفها ويلف ساقه على ساقها واسمه جماع الولع.


..............


أوضاع الانبطاح



- وضع راحة


الصدر وفيه ترقد المرأة على وجهها وتمد رجليها مستويا ويجلس الرجل على فخذيها ويسمى راحة الصدر.



- وضع الحمير


وفيه تمد المرأة ركبتها الواحدة إلى صدرها وترفع عجزها ويحبو الرجل على ركبته ويسمى جماع الحمير 
..............


أوضاع الانحناء



- الأول منه


تركع المرأة ويرفع الرجل خصرها ويولجه فيها واسمه راحة الإير.



- الثاني منه


تنحنى المرأة على أربع كأنها راكعه ثم يأتى الرجل فيمسك بيده اليمنى خاصرتها اليمنى واليسرى باليسرى ويقيم قضيبه ويجدبها بخواصرها قليلاً قليلاً واسمه جماع النعاج.



-الثالث منه



أن يجلس الرجل على فراشه ويقيم ركبته اليمنى وتجلس المرأة وتقيم ركبتها اليسرى ويمسك بخواصرها ويجذبها واسمه جماع الفرج.


- الرابع منه



تنحنى المرأة على أربع متكئه على إحدى يديها من فوق مخده وبيدها دف تنقر عليه ويأتى الرجل من خلفها ويقيم قضيبه ويولجه فيها وبيده جفانه يلعب بها كلما دخل وخرج وهما على إيقاع واحد واسمه مسمار العشق.


- الخامس منه
أن تنحنى المرأة على ركبتيها ويلزمها الرجل من خلف وتلتفت إليه وتعطيه لسانهأ يمصه ثم تقبض على قضيبه وتولجه واسمه جماع المساعدة.



- السادس منه 
تنحنى على دكه وتمد رجليها ثم يرمى الرجل نفسه عليها إلى أن يفرغا واسمه جماع الفلاحات.



- السابع منه


تنحنى وتقدم رجلاً وتؤخر الأخرى ويدخل الرجل قضيبه بين فخذيها ويمسك زوائبها ويمشيها إلى أن يفرغا واسمه جماع البستاني.



- الثامن منه


تمسك المرأة أصابع رجليها وهي قائمه ويأتى الرجل ويقيم قضيبه 
ويولجه واسمه جماع العتاب.



- التاسع منه


تنحنى المرأة على أربع وتفتح ساقيها ويدخل الرجل ساقه الواحدة ويمد الأخرى وراؤه واسمه جماع المشتبك.



- العاشر منه


تنحنى المرأة على أربع وتشبك على صدرها وتضم ركبة وتمد الأخرى وتمسك ذوائبها ويأتيها الرجل واسمه جماع الكسل .


..............


أوضاع القيام



-الأول منه


أن تقوم المرأة والرجل على أن يودعها عند الخروج من عنده فيضم كل واحدهما الآخر إلى صدره ضماً شديداً ثم تتعلق المرأة به وتمد يدها فتأخذ قضيبه وتريقه بريقها وتولجه في بضرها إيلاجاً حسناً بلطف وهو مع ذلك يمرت في أعكانها ونهودها وتقبله فيقوم قضيبه وترفع إحدى رجليها لتمكنه من نفسها ويسمى جماع الوداع.



- الثاني منه



أن تقوم مع الحائط وهي منتقبه متزره وخفها في رجليها فيأتيها الرجل ويقبلها من فوق النقاب ثم يخلع فردة الوطب ويخرج رجلها الواحدة من فردة السراويل وترفعها حتى تبقى أعلى منه ويبين فرجها ويدخله بين أفخاذها ويسند فخذها الواحد على الحائط واسمه الدهليز

الدكتورة سلوي

سلوى دكتورة امراض نساء مشهورة لم تتزوج حتى الان حيث وهبت حياتها حسب قولها لابنتها اماني ولعملها... سلوى ليست كبيره بالعمر فهي لم تتجاوز ال 36 من عمرها جميله ولكن بشكل مقبول ...
قصتي او مشكلتي بالاحرى كانت مع اماني زوجتي فبعد سته اشهر زواج ياست من حالتها التي هي برود جنسي فضيع رغم كل ما حاولته معها ولكن لم استطع تحسين شعورها بلذة الجنس فكنت كمن يضاجع مخده لا تتجاوب معي نهائيا رغم اني كنت احاول اثارتها وايقاض شهوتها ما استطعت ولكن بدون فائده لذا قررت بعد ان ياست منها ان اشكي حالتها لخالتها سلوى باعتبارها اقرب الناس لها وبحكم انها دكتورة فاطيد اني ساجد الحل عندها...
بعد تررد وخجل مني توجهت الى عيادة سلوى ورحبت بي الممرضة وعرضت ادخالي اليها فورا ولكني قلت لها اريد ان اكون اخر شخص يقابلها كون الموضوع شخصي وسنحتاج ان نكون براحتنا... وبعد انتظار ساعتين دخلت الممرضة لتخبر سلوى اني اخر شخص فخرجت سلوى لترحب بي وتلومني على عدم الدخول اليها فورا قلت لها ان الموضوع شخصي واحتاج ان نكون لوحدنا ونظرت الى الممرضة ففهمت سلوى وطلبت من الممرضة المغادره وانها ستقفل العياده بنفسها فذهبت الممرضة واقفلت سلوى الابواب وتوجهنا الى غرفت الكشف وجلست سلوى خلف مكتبها وجلست امامها وقالت لي : ها فارس خير مالك اقلقتني ؟
قلت لها بصراحه يا ماما سلوى مش عارف ايش اقولك بس ان لجئت لك بعد ما تعبت خالص قالت لي خير ايش الحكاية؟ قلت لها اماني تاعباني من يوم زواجنا... اندهشت وقالت ليش مالها اماني؟ قلت وقد بدات اتصبب عرقا ووجهي اصبح شديد الاحمرار: بصراحه اماني بارده معي فالفراش... بدت على وجه سلوى علامات الاندهاش فاكملت قائلا: انا اسف على كلامي بس لاني اجب اماني وحاسس انها تحبني كان لازم الجئلك علشان تحلي المشكله ذي بحكم عملك وبحكم انك انتي الي مربياها وتقدري تكلميها بدون اي احراج لها ولي.
استندت سلوى بظهرها على الكرسي وقالت لي: انا عارفه ان الي قلته صعب عليك واشكرك على ثقتك بي بس لازم كمان يافارس تحط ببالك ان اماني صغيره وما عندها خبره وانت لازم تساعدها .. يعني تلاعبها وتحاول انك تثير فيها الرغبه وكذا يعني... اخذت نفس عميق وقلت لها وحياتك ماخليت معاها طريقه ما جربتها. لاعبتها، مازحتها، حاولت اثرها بملاعبت .... وسكت شويه واكملت بملاعبت.... فعرفت سلوى اني خجلان شوي فقالت لي وقد بدا عليها الاهتمام ملاعبت اعضائها؟؟؟ لاتستحي يا فارس كلمني بصراحه وبالتفصيل الممل علشان يكون عندي اطلاع على الحاله بشكل كامل. فبدات انا اسرد لها كيف الاعب اماني وكيف اداعب صدرها واحك لها اعضائها من فوق الملابس وكيف ابوسها وامصلها رقبتها و حلماتها حتى اني استرسلت بالشرح الى ان وصلت الي كيف امص لها شفرات كسها وكيف افرشلها واثناء كلامي كنت الاحظ ان سلوى شديدة التركيز كما انها بدت تتحرك بشكل منظم ويدها تحت المكتب... توقفت عن الكلام وانا اقول لسلوى : شو رايك ماما سلوى؟؟؟ ايش ممكن اعمل بعد كذا انصحيني.. انا ما ودي ااخسر اماني..
اطلقت سلوى تنهيده ثم انحنت على المكتب وقالت لي: مااكدب عليك يافارس قد تكون اماني فعلا عندها برود جنسي لكن لازم اتاكد انا بالاول ان طريقتك في اثارتها صحيحه.. رديت عليها وانا استرق النظر الى صدرها الذي برز مع انحنائها : ممكن تسالي اماني وهي تقولك. ردت بسرعه:لا لا ... مش لازم اماني تعرف انك كلمتني فالموضوع علشان مانجرح مشاعرها... ابيك انت تشرحلي بالتفصيل كيف تثيرها..
انا مش ماما سلوى..انا اماني زوجتك ... لازم كذا علشان اعرف اعالجها... او اعالجك اذا كان العيب فيك موافق؟؟؟ قلت وانا موطي راسي من الخجل: موافق ماما سلوى. قالت وهي تقوم من كرسيها بلاش ماما خليني سلوى زوجتك... مراتك...قامت من على الكرسي ودارت لتاتي ناحيتي وتقف امامي فرايت البالطو الطبي الذ ترتديه مفتوح ويظهر تحته ثوب احمر لفوق الركبه ومن تحته افخاذ بيضاء ممتلاه وصدره مفتوح بشكل كبير ليظهر صدر اقل ما يقال بحقه انه مذهل... مدت سلوى يدها وامسكت يدي واوقفتني ووضعت يدي على خصرها وقالت لي يالله وريني كيف بتثيرني... بقيت جامد فامسكت يدي ودفعتها لتستقرا على مؤخرتها وحركت مؤخرتها بشكل مثير جدا وقالت الظاهر العيب فيك مش فاماني...
تشجعت وبدات احسس على مؤخرتها وهي تقول لي بس كذا بتثيرني؟ فاقتربت منها وبدات اتشمم عنقها واسفل اذنها ويدي تزحف اسفل مؤخرتها حتى لامست لحم فخها العاري فصدرت منها تنهيده قويه فقلت لها انا اسف ماما سلوى.. فقالت وهي تسد فمي باصبعها: انا مش ماما سلوى ... انا سلوى مرتك.. حلالك.. وريني كيف بتثيرني علشان تمارس معي حقوقك... اثارتني كلمتها وبداء قضيبي ينتصب فاعدت يدي على فخذها ورفعتها من تحت الثوب حتى لامست كلوتها الذي يبدو انه ابو خيط فرحت العب بالخيط بين فلقتي طيزها بينما هي بدات تحضنني وتلعب بشعري وتدفعني اليها حتى لامس قضيبي عانتها فمدت يدها اليه تتحسسه من فوق البنطلون وانا العب بيدي في كلوتها حتى ولصلت الي منطقه كسها فاحسست بالكلوت مبلول فادخلت يدي تحته وقبضت على كسها احك شفريه فاصدرت آآآه طويله فقربت فمي من فمها وهمست لها : كسك مبلول يا حيااتي يا مرتي... شو باين عليكي هايجه وبدك ياني طفيكي؟؟؟ فماكان منها الا ان هجمت على شفايفي تمصها بشبق عنيف وهي تعصر زبي بيدها ثم تركت فمي وقالت لي: بدي منك تفلخني نيك يا حبيبي.. بتقدر؟؟؟؟ فلم اجبها ولكن قرصت زنبورها بيدي فصاحت وعصرت زبي بقوه حتى افلت زنبورها فقالت وعينيها مغمضتين... مابدك تشووف بزاز مرتك؟؟؟ اخلعلي الثوب ؟؟ فخلعت عنها البالطو ثم انزلت سحاب ثوبها فسقط الثوب عند قدميها وبان جسمها...واااااااااااااااااااااااااااااااااااااو على جسمها...
كانت ترتدي ستيان اسود شبك وكلوت اسود خيط باين عليه غرقان من شهوتها الي نزلت......
امسكت سلوى ثدييها من فوق الستيان وقالت : حبيبي ما بدك ترضع مني؟
فقمت باخراج احد ثدييها وهجمت عليه امصه واداعب حلمته ويدي الاخرى تلاعب الثدي الاخر وسلوى غائبه في نشوتها واناتها ... واستمرينا على هذه الحال لفتره حتى بدات سلوى تمسك بخصري وتشدني اليها لتحس بقضيبي المنتصب على اخره يدك عانتها ومدت يدها لتفتح حزامي وتنزل بنطلوني هنا يبدو اني افقت من سباتي وتراجعت للوراء وانا اقول لها : ماما سلوى ايش الي عمنساويه؟؟؟ انا لجئت لك علشان ما اضطر اخون اماني بس الي نعمله الان غلط... نظرت سلوى ناحيتي وهي تحك كسها من فوق الكلوت ويدها الاخرى ترفع بها بزها لتصه بعلوقيه... اقتربت مني وقالت: فارس حبيبي احنا لازم نعمل كذا علشان نعالج الحاله الي عند اماني وبعدين انا خالتها وبحكم امها يعني مافيش خيانه... يالله يالله اخلع ثيابك وبلاش دلع والا بتخليني اشك ان العيب فيك.. ودارت ومشت نحو سرير الكشف وطيزها تتراقص امامي...
امام ما شاهدت وسمعت منها كان من الصعب علي ان ارفضوخلعت كل ملابسي وتوجهت ناحيتها وهي ممدده على السرير وخلعت ستيانها فبرز نهديها يترجرجان فقبضت عليهما اعصرهما بيدي وهي مدت يدها تلاعب قضيبي وبدات اقبل رقبتها وصدرها وبطنها وسرتها حتى وصلت الى كسها فخلعت عنها الكلوت لاجد كس املس ليس عليه شعره وزنبورها نافر وكانه زب طفل فقربت راسي اليه واخذته في فمي امصه وادخل لساني فيكسها وسلوى تشهق وتصدر انات وهي تضغط علي بفخذيها حتى ارتعشت وسالت شهوتها فلحستها بفمي وحاولت ادخال يدي في كسها لكن تذكرت انها ليست متزوجه فسئلتها: سلوى حياتي ادخل صباعي فكسك......فقالت:ادحش حبيبي ولا يهمك...
قربت راس زبي من كسها ودحشته ببطىء وتمددت عليها ورحت ادحشه ببطىء وسلوى تتلوى تحتي ويديها تلاعب مؤخرتي وفمها يلتهم شفايفي ولساني... ورحت ارهز وسلوى تتجاوب معي حتى بدات ترتعش تحتي وهي تصيح: نيك نيك....راح جيب اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه... واحسست ببلل كسها يغطي زبي فاخرجته منها وقلبتهاعلى بطنها ورفعت طيزها فبرز كسها شديد الاحمرار فطعنته بزبي فصاحت سلوي والتصق جسمها بالسرير ونمت فوقها انيكها بعنف وحينما قارب زبي على القذف ادخلت يدي تحتها وقبضت على نهديها اعتصرهما واضغط عليها بقوه وانا اهمس في اذنها: سلوى راح فظي داخل كسك... حليبي بيوصل رحمك وراح تحبلي مني... فهيجها كلامي وبدات فالارتعاش في نفس الوقت الذي بداء زبي فيه يقذف في صميم كسها .
انتهت نيكتي لسلوى والعرق يغطي جسمينا حاولت النهوض من فوقها فمنعتني بيدها وهي تهمس :خليك فوقي يا حبي....ياروحي....لوكنت عارفه انك حلو كذا كنت انا اتزوجتك وخليتك لي بس واعيش بقيه عمري خدامة زبك.....
فقلت لها طيب مش خايفه تحملي مني علشان فضيت فكسك.... فضحكت وقالت نسيت اني دكتوره.....
فقلت لها يعني انا برائه...فقالت انت ولا احلى منك واماني انا بعطيك لها علاج يخليها لك شرموطه متشبع نيك بس لي شرط واحد..فقلت لها : وهو؟؟؟ قالت : انك تكون زوجي.... يعني بدي اشارك اماني فيك... بصراحه اكثر ماتحرمني من النيك موافق؟؟ فرهزت زبي في كسها بقوه فاصدرت اااااااااه وقالت يعني موافق... من اليوم انا مرتك والي بدك مني سويه حتى لو بدك اقفل العياده واتفرغلك... فقلت لها لا... خليك زي منتي وانا مش راح ابخل عليكي واماني مش لازم تعرف حاجه....فقالت عيوني يا عيوني... ورفعت مؤخرتها ودارت لتنام على ظهرها وقالت دخل زبك فكسي ونام فوقي فدحشته فيها وحضنا بعض ونمنا لا ادري كم من الوقت.... وهنا بدات قصتي مع سلوى وعلاجها الذي استخدمته مع اماني...... 

09‏/05‏/2011

حكاية حنان اللبنانية واخيها طارق



إسمي حنان ... لي من العمر ثلاثة وثلاثون عاما.... أعيش في المدينة التي لا تنام بيروت ... متزوجه منذ عشرة أعوام ... وأم لطفلين ... اعيش مع زوجي عادل حياة شبه طبيعيه.. فانا كنت أعمل مدرسه بدوام كامل وكنت دائما اعود منهكة القوى الى المنزل لاستعد للعمل المنزلي من تحضير الطعام والاهتمام بالاولاد... وكان الجنس بيني وبين زوجي نادر الحدوث ... خاصة بعد ان رزقنا بابننا الثاني... وحتى عند الممارسه اكون شبه نائمه من شدة التعب فلا تستغرق العمليه اكثر من 5 او 10 دقائق على الاكثر ... طبعا كان زوجي يتذمر كثيرا من قلة الممارسة معي ومن عدم تمتعه فيها كما يجب ... الا انه وفي السنتين الاخيرتين .. يبدو انه قد وجد لنفسه عشيقه او اكثر ولم يعد يهتم كثيرا بمضاجعتي وكان احيانا لا ينيكني لشهر كامل وان فعل فتكون بمبادرة مني ... بالطبع انا لا الومه على معاشرة غيري فانا اعلم انه يحب الجنس كثيرا وانا غير قادرة على تلبية احتياجاته الجنسية بالشكل الذي يرضيه ... واستمريت بحياتي معه طالما هو يلبي احتياجاتنا الاساسيه انا والاولاد .. خاصة ان حبه لاولاده ولي كان كبيرا ولم يكن يقصر معنا في أي شئ... اما رغبتي بالجنس فكانت تخبو تدريجيا وعندما تستيقظ في مرات نادرة الجأ الى العادة السريه وينتهي الامر... الى ان قررت في احد ايام الصيف الذهاب الى تركيا مع زوجي وتمضية عدة ايام هناك لعلني اصلح شيئا مما يعكر صفو علاقتنا الزوجيه ... ولكنني فوجئت برفضه متذرعا بعمله ... ولم يكتفي بر فض الذهاب معي... بل وشجعني على الذهاب بصحبة اخي طارق الذي كان وقتها في العشرين من العمر ويدرس في الجامعه.... ليخلو له الجو في المنزل ... وهكذا قررت الذهاب وانا شبه غاضبه لانني ادركت ان زوجي اصبح يفضل اجساد عشيقاته على جسدي رغم انني كنت لا زلت جميله جدا ومحافظة على جسد رشيق بالنسبه لعمري وكأم لطفلين...


في اسطنبول كان هم اخي الوحيد هو ان ينيك الفتيات الاوروبيات هناك وكان شرطه الوحيد للذهاب معي هو ان اسمح له بذلك ولا اخبر والدي بما يفعل... ولكنه وبعد ثلاثة ايام من وصولنا لم يوفق بأي فتاة ...الى ان شاهدنا في الفندق الذي نقيم فيه فتاة سويديه شقراء و جميلة جدا لا تتجاوز ال 18 من العمر فقلت لاخي اذهب وحاول مع تلك الفتاة فانا اعلم أن السويديات يحبون الشبان العرب ... وبالفعل ... وفي صباح اليوم الرابع لوصولنا ذهب طارق للتعرف على الفتاة السويدية والمحاولة معها عله يصل للحمها الطري اللذيذ ... فيما انتظرته انا في الغرفة...ثم عاد بعد نصف ساعة تقريبا وهو بشبه غيبوبة ... فقلت له ممازحه:


" هل سحرك جمالها؟ "


فاجاب انها جميلة جدا .. ولكنها تقيم بالفندق مع صديقين لها وبنفس الغرفة "

فوجئت قليلا بما قاله فهذا يعني ان الفتاة عاشقة للجنس وتمارسه مع شابين بنفس الوقت " يا لها من متعة " قلت في نفسي... ثم فجاة شعرت بمغصة اسفل بطني واحسست ان كيلوتي قد ترطب قليلا وهو امر اصبح نادر الحدوث معي طيلة السنتين الاخيرتين ... فقلت لاخي بشئ من الشرمطة ( فالمراة عندما تشعر بالبلل بكيولتها يصبح التحدث بالجنس والكلام البذئ مرغوبا لديها لانها ترغب بالمزيد من البلل ومتعته ... اذ ان ترطب الكس لدى الانثى كانتصاب الزب لدى الرجل ... فكلاهما يكمل الاخر ويسهل للاخر مهمته) قلت لاخي : " لا تقلق فمبجرد ان ترى ماذا تخبأ لها بين فخذيك سوف تنسى كل اصدقائها " وبالفعل كنت اعلم ماذا اقول فانا الاخت الوحيدة لطارق وهو اخي الوحيد وكثيرا ما كنت ادخل معه الى الحمام لاحممه بحكم الفارق الكبير بالسن بيننا ... وكنت الاحظ كم كان زبره اكبر بكثير من عمره وفي اخر مرة حممته فيها كان في 11 من العمر وانا في ال 22 وكنت مخطوبه لزوجي عادل .. وفي تلك المرة اثارني كثيرا مشهد زبره المتدلي بين فخذيه ورحت اداعبه له بحجة تنظيفه حتى انتصب تماما وعندها لم اتمالك نفسي فخلعت الكيلوت وبدات افرك كسي امامه باحدى يدي.. واليد الاخرى تداعب زبره الرائع وكنت اقول له انظر الى كسي كيف انا ايضا انظفه بالصابون كما انظف لك زبك الجميل ... وقاومت كثيرا رغبة شديده بمص ايره ولكني جعلته يفرك لي كسي بيديه الصغيرتين حتى اتيت شهوتي عدة مرات على اصابع يد اخي طارق الذي لم يكن قد بلغ بعد ... ولكنه كان مسرورا جدا بمداعبتي لزبره .. وجعله منتصبا وشرايينه منتفخة وسر اكثر عندما جعلته يلعب بكسي وبشعر كسي الكثيف ... لا اعلم ان كان طارق يذكر تلك الحادثة ام لا لانها كانت الوحيدة ... حيث تزوجت بعدها وكانت اخر مرة ارى فيها زبر اخي طارق.

رد علي طارق بشئ من الخجل ممازحا : " هذه اول مرة اسمعك تتكلمين هكذا ... يبدو ان صهري لا يقوم بالواجب معك"

شعرت بشئ من الحسرة واجبته :" ان صهرك لا يقوم بالواجب ابدا ... على كل حال انسى موضوعي ولنتكلم عنك ... ماذا قالت لك تلك الشقراء ؟ "

رد : " في الحقيقه كانت معجبة بي وابدت حماسة للنوم مع شاب عربي لانها تعتقد ان العرب يعشقون الجنس ولكنها في النهاية اشترطت علي ان يوافق صديقاها على النوم معي لانهم متفقون على ان لا يكون لاحدهم اي نشاط جنسي دون معرفة الاخرين به بسبب الامراض السارية"

" ومتى سترد عليك ؟"

"اليوم مساء".

" مبروك ... يعني اليوم بدك تنيك كس سويدي للصبح"

لم ادري كيف خرجت مني هذه الكلمات امام شقيقي طارق ... ولكنها كانت بالنسبة لطارق كالمفتاح الذي فتح بابا مغلقا باحكام منذ 10 سنوات... فتغيرت فجاة ملامح وجهه وركع امامي حيث كنت اجلس على الكنبة ووضع يديه على ركبتي ثم نظر في وجهي وقال:

" وحياتك يا حنان ... لو ما كنتي اختي ما كنت نكت كس غير كسك ... بتتذكري اخر مرة حممتيني فيها ... كانت اول مرة بشوف فيها الكس واول مرة بحط فيها ايدي على كس ... ومن 10 سنين لهلأ ما شفت احلى من كسك وكل بنت نكتها كنت احلم انك انت اللي عم نيكها"

صحيح ان كلمات طارق كانت بذيئه وفجة ولكنه كان يتكلم بصدق وبشغف وبعفوية حتى شعرت بانني اتكلم مع عاشق متيم... اذ لم اكن اتخيل ان تلك الحادثة - النزوة - ما زالت عالقة في راسه حتى اليوم وانها قد اثرت فيه الى هذا الحد ... وفيما انا انظر في عينيه لاتمتع بصدق العشق ورغبة الشهوة الحقيقيه التي كنت محرومة منها منذ اكثر من سنتين ... كانت يدا اخي الوحيد طارق قد وصلت الى منتصف افخاذي رافعة معها فستاني الصيفي القصير حتى بان له كيلوتي الابيض وتحته كسي بشعره الاسود الكثيف فكان طارق يمعن النظر فيه ثم يرفع راسه لينظر في عينيّ وكانه يطلب الاذن مني ليعانق ضالته التي فقدها منذ 10 سنوات ... ووجدها الان ... وجد كسي الذي كان يحلم به طوال تلك السنين وليس بينه وبين ضالته غير سنتمترات قليلة ... اما انا فكنت اتمزق من الداخل ... غير قادرة على اتخاذ قرار ... واي قرار ... تكتفت يداي ... وانعقد لساني... ولم اعد استطيع السيطرة على نفسي ... وحده كسي كان يهوج ويموج من الداخل ويتكلم بكافة اللغات ليقول كلمة واحدة ... بدي انتاك ... فكانت نظرات اخي الصادقة المشتهية لكسي وحرماني الطويل من متعة النيك كافيين ليخرجا كل سوائل شهوتي التي راحت تبلل كيلوتي ... بقعة بعد بقعة .... الى ان فقدت كل مقاومة ... وفقدت معها كل معاني الاخلاق والشرف والحلال والحرام... وجدت نفسي اقرب راسي من راس اخي واضع فمي على فمه لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الان... كنت افتح فمي على اخره لادع لسانه يدخل عميقا في فمي .. يستمتع بلعابي في فمه وانا استمتع بلعابه في فمي ... وبنفس العنف والشغف مسكت يده التي كانت تشد بقوة على اعلى فخذي ووضعتها على كسي ... من فوق الكيلوت اولا .. ثم ادخلت يده داخل كيلوتي وراح يمسك لحم كسي باصابعه الخمسة ويدي فوق يده تشد عليها وتطلب المزيد ... وبدات يدي الاخرى تبحث عن زبر اخي ... نعم اريده ... فانا ايضا اشتقت اليه ... لا لا انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب اخي ... وما ان لمست يدي لحم زبره المنتفخ كالصخر حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمي فيما كان فمه يقبل ويلحس ويعض كل بوصة في وجهي ورقبتي وصدري واصابع احدى يديه تضغط بقوة على بزازي اما اصابع يده الاخرى فكان اثنين منها داخل كسي والثالث يبعبص بطيزي ... انها لحظات مجنونه ... انها لحظات الفسق والفجور ... انها لحظات الشهوة وطغيانها ... ما امتعها في لحظتها... وما اقساها بعد ذلك....

وبدا الشيطان يتكلم عني بلساني ... فرحت أتمتم بصوت بالكاد أسمعه ... وبكلمات لم أكن أريد من أخي ان يسمعها ... كلمات اعتقدت أنني أقولها بيني وبين نفسي:

" اه ما بقى فيني نيكني ... بدي انتاك... نيكني يا حبيبي يا طارق ... ابسطني يا حبيبي ... اختك محرومه يا طارق ... اركبني يا حبيبي ... اركب عطيزي وعكسي ... حط زبك بكسي ... يلا حطه ... فوته ...فوت زبك بكسي......"

ولكنه سمع تمتماتي ... بل وربما كان ينتظرها .. فمزق طارق الكيلوت لانني لم اكن أجرأ على الوقوف لاخلعه وبلمح البصر ادخل زبه الرائع الى اعماق كسي... اه ما اجمل النيك وما امتعه ... وفي لحظات قليلة سمعته يقول:

" اه ه ه ... رح يجي ظهري"

وسرعان ما تدفقت حممه داخل كسي ... معلنة عودة الحياة له... ولكنني لم اكتفي...ما هذا يا طارق؟ ... لقد بدأت فأنجز ما بدأته ... لقد أشعلت الفتيل ... ولكنك لم تفجر... فما ان اخرج زبه الشبه مرتخي من كسي حتى قمت من الكنبة التي امتلات بماء شهوتي وحليبه المتدفق من كسي ونمت على الارض واضعة راسي تحت بيضاته الحسهم بنهم ثم اخذت زبر اخي في فمي العق ما التصق من حليبي وحليبه على زبه ... صرت كالمجنونة اضع اصابع يدي في كسي لاخرج المزيد من حليب اخي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الاخر لتعود يدي ثانية الى كسي بينما امص له زبره والحس بيضاته ثم ارفع راسي لاصل الى بخش طيزه والحس بخشه ... لم يستطع اخي التحمل كثيرا فنام فوقي على الارض راسه بين فخذي وزبره ... الذي عاد لينتصب ثانية يخترق زلعومي ... وراح يلحس كسي مع منيه ويتمتم قائلا:

" بحبك وانت شرموطه ... اه بحب كسك الشرموط"

" ايوه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على طيز اختك وكسها الممحون ... اه الحسني بعد ... يللا قوم نيك اختك كمان"

قام طارق وجلس بين فخذي ... ثم رفعني للأعلى وغرز زبه في كسي ثانية ... ولكن تلك المرة كانت أمتع بكثير ... كان زبه يضرب بعنف ... يصل الى أماكن لم يغزوها زبر من قبل ... وصل الى جدران رحمي يهزه هزا ... تسارعت أنفاسي وتقطعت ... سالت الدموع من عيوني من شدة وطأة الرعشات المتتاليه التي قلبت كياني كله ... فعلت اشياء لم أكن أتصور انني سأفعلها بيوم من الأيام ... خرجت من فمي كلمات لم أكن أتخيل أنني سأقولها لأي رجل ... ثم ... بدأت أسمع اهات أخي وصوته يقول:

" اه ... خدي حليبي ... خدي حليبي بكسك "

" ايه يللا ... جيبه كمان ... جيب ضهرك بكسي ... حبّل أختك يا حبيبي ... حبّلني .. يللا اه ه.."

ثم انهار طارق فوقي ... وأحسست بنبضات قلبه المتسارعة تختلط مع نبضات قلبي الذي كاد يتوقف عن الخفقان ... وضعت يدي على رأس أخي أمسحه بلطف ... ثم فجأة ... سمعته يجهش بالبكاء ... يا الهي ... يالما اقترفت يداي ... يالخطيئتي 




ورغم إدراكي لعظيم الجرم الذي اقترفناه ... إلا انني لم اكن أريد لأخي الوحيد طارق ان يشعر بعقدة الذنب ... فأنا الملامة على ما حصل ... هو شاب في قمة عطائه الجنسي ولن يستطيع أن يمنع نفسه عني وهو الذي ما زال مشهد كسي وهو يداعبه بأنا مله الصغيرة ماثلا أمام عينيه ... نعم أنا الملامة ... أنا المتزوجه ... أم الأولاد... وأخته الكبرى ... انا التي يجب أن تجهش بالبكاء ... وليس أخي ... ولكن لا... لن أدعه يحمل وزر خطيئتي ... ولن أدعه يشعر بأنه ارتكب خطيئة ...


حملت راس أخي بيدي الأثنتين وقبلت جبينه ... ثم فمه ... وأدخلت لساني في فمه لأدعه يشعر انني لست نادمة على ما فعلنا ... وقلت له:



" معليش يا طارق ... هيك شغلات بتصير كتير ... المهم انو انا انبسطت كتير ... انا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة ... رديت الروح لأختك يا حبيبي ... "

فاجابني أخي والدموع ما تزال تملأ عيونه:

" يعني مش زعلانة مني؟ "

ابتسمت له وقلت:

" صدقني لو ما في كس سويدي حلو ناطرك عشية ... ما كنت خليتك تقوم عني للصبح ... يللا قوم عالحمام .. خد لك دش ونظف حالك منيح ... ما بدنا الاجانب يحكوا علينا"

قام طارق عني وقد انفرجت أساريره بعد ما نجحت بتهدئته... وبعدما شعر ان ما حصل لم يغضبني ... وقمت انا فجلست على السرير ثم سمعت أخي يقول:

" بتعرفي يا حنان لشو مشتاق ؟ "

فأجبته ممازحة : " طيب اللى كنت مشتقلو اخدته ... شو بعد في"

ظهرت بعض ملامح البرائة والخجل على وجه أخي وأجابني متلعثما:

" لا ... مش هيك قصدي... انا يعني بس .. مشتاق تحمميني متل ما كنت تحمميني وأنا صغير"

ابتسمت له وقلت : " طيب فوت انت هلأ ... وأنا بالحقك بعد شوي"

وعندما دخل طارق الحمام وبقيت وحدي ... جلست على السرير أفكر فيما فعلت... وأنظر الى أفخاذي التي كان يسيل منها حليب أخي جداول صغيرة .. فهو قد ملأ كسي مرتين ... في الحقيقة هالني هذا المشهد .. واغرورقت عيناي بالدموع ... ولكن ... كنت أشعر بكسي ينبض بقوة ... شعور جميل لم استمتع به منذ سنوات طويلة ... وكأن انوثتي كانت في غيبوبة مميتة ... وجاء من أنعشها ... فأعادها للحياة ... وهاهي الآن تنبض بقوة ... معلنة رغبتها بالحياة ... ومتاع الحياة... ولكن لا... لا أريدها من أخي ...فمع أخي .... جريمتي جريمتين ... وذنبي ذنبين ... وخطيئتي ... تنوء بها الجبال ...

ولكن ما الفائدة الان من قول لا ... وقد وقع بي ووقعت به ... استمتع بي واستمتعت به ... لقد حصل ما حصل ولا سبيل لأنكاره الان ...

فنهضت ومسحت الدموع من عيوني وخلعت كل ثيابي ثم لبست روب الحمام ودخلت على أخي لأمنحه ما هو مشتاق اليه ... فأحممه كما كنت أفعل عندما كان صغيرا ... وما أن رأيت زبره الرائع يتدلى بين فخذيه حتى اهتز كياني كله ... وراح كسي اللعين يصيح ... أغيثوني .. اغيثوني ... هو يطلبه بألحاح ... فقد ذاق طعمه وكان طعمه لذيذا ... يا للنفس وشهوتها ... منذ دقائق كنت أقول... لا ... اما الان فانا غير قادرة على قول لا ... ولكنني سأقاوم هذه المرة ... حاولت أن لا تقع عيناي على زبه ... فطلبت من اخي أن يدير ظهره حتى أفركه له ... وفعل .. ولكني غير قادرة على تمالك نفسي ... أخي لم يعد ذلك الصغير الوديع ... انه الان رجل ... بل ويجيد امتاع جسدي .... وبلحظات تغيرت ملامح وجهي ... من ملامح الاخت الكبرى الحنونة ... الى ملامح العاهرة الهائجة ... فارتخت جفوني ... وغابت الأبتسامة عن وجهي ... أصبحت كالمجرم الذي على وشك أن يقدم على جريمته عن سابق تصور وتصميم ... وبلا شعور وجدت نفسي أخلع عني ما كان يستر جسدي العاري ... ثم طلبت من أخي أن يستدير ... فاستدار ... وشاهد لحم أخته العاري ... وبأصابعي العشرة بدأت أداعب شعر صدره ... وأنظر في عينيه ... وينظر في عيني ... وببطء شديد أخذ يداعب لي بزازي فخرجت مني تنهيدة المحنه ونظرت الى زبره الذي بدا يرتفع الى الاعلى ويتضخم وتنتفخ عروقه ... وفورا تذكرت تلك اللحظه ... تلك اللحظة التي مضى عليها عشر سنوات كامله ... حين قاومت رغبتي الشديدة بوضع زبر اخي الصغير في فمي ... ولكن الان ... رغبتي أشد ... ولا جدوى من للمقاومة بعد أن صال وجال في جسدي الضعيف ألمقاومة أصلا ... اه ما أجمله من مشهد ... اه لعنفوان الشباب ... اه ثم اه لضعفي...

تسللت يداي الى زبره فشعرت به كالحديد من شدة تصلبه ... رافعا رأسه للاعلى وكأنه يبحث عن أي حصن حصين ليقتحمه... ويدكه دكا... ويتركه قاعا صفصفا ...

قلت في نفسي ... من هي تلك التي تستطيع أن ترد فارسا كهذا الفارس ... من هي التي تستطيع ان تقاوم فاتحا كهذا الفاتح ... بالتاكيد ... لست أنا ... فانقضضت عليه أداعبه بلساني وبشفتاي ... وركعت أمام زبر اخي اهدأ من روع فارسه المنتصب ... أدخله فمي حتى تلامس شفتاي بيضاته فأخرج لساني لألحسهم فأزيد من تشنجهم بينما زبره يملأ حلقي ... ثم أخرجه ...لأدخله ثانية ... حتى فجر غضبه داخل فمي وتطايرت شظايا مقذوفاته لتملأ فمي وتخترق زلعومي لتصل الى معدتي ... نعم لقد شربت منيّ اخي ... وأنا ... وأخي لا نشعر اننا في الدنيا التي ولدنا فيها ... كنا في عالم اخر ... عالم صنعناه بشهوتنا الطاغية ... تلك الشهوة التي كنت اعتقد منذ زمن بعيد أنني لا أملكها ... ولكن لا ... انها موجودة وتنتظر من يوقظها ... وأيقظها أخي الوحيد طارق ... كان أخي يصيح ويتأوه بصوت عال وأنا اهمهم كحيوان مفترس جائع قد حظي بوليمة دسمة ... وعندما بدأ الفارس يترجل ... كنت أنا ما زلت في منتصف المعركة ... وأشعر بدغدغات في كسي أفقدتني صوابي ... فنهضت كالمجنونة ... وجلست على حافة البانيومسندة ظهري الى الحائط وفاتحة ساقيّ ما استطعت وبدأت فرك كسي بعنف ... وأصيح .. كمن اصابه مس من الجنون ثم أرفع بزي بيدي لأقرب حلمتي الى فمي امتصها بنهم ... وادعها... لأرفع بزي الاخر .... وأدخل حلمتي الاخرى فى فمي ... ثم انتقل الى طيزي ... لأحفرها باصبعي ... وأجلس على يدي لاشعر بأصبعي كله داخل طيزي ... كل هذا أمام اخي الذي كان ينظر اليّ مشدوها... غير مصدق ما تراه عيناه ... فاقترب مني وبدأ يلحس لي كسي قائلا :

" خليني انا احلبلك كسك بلساني "

" اه ه ه ... ايه ياحبيبي الحسه ... حطو كله بتمك ... اه ه ... مصللي بزازي .. ياحبيبي ... اه ... كمان الحس كسي كمان ... اه ه ه "

فأتتني الرعشة ... تلو الرعشة ... وكان فم أخي يستقبل بنهم ما يجود به كسي من تلك الرعشات ... وانا أصبحت كالمخدرة غير قادرة على الحراك ... فقط جسدي يرتعش بين الفينة والأخرى تحت ضربات لسان أخي لكسي وفتحة طيزي .... وفجأة شعرت بزبه يخترقني للمرة الثالثه ... فالتصق لحم جسدي بلحم جسده ... وراح ينيكني بعنف .. ويغرز اسنانه في بزازي .... فأحسست بماء شهوتي يخرج من عميق أعماقي ... ويتدفق غزيرا دفعات دفعات ... فصحت صيحة قويه ... وسقطت صريعة أمام هذا الفارس ... أمام عنفوان الشباب وقوته.... فلم أعد أشعر بشئ سوى بجسد قوي يدفعني دفعا الى الحائط الذي أستند عليه ... ويرد الحائط بدفعي ثانية الى ذلك الجسد الفتيّ ... ليعيدني الى الحائط ... ولم أعد أدري ماذا فعل الحائط بي ...

إستيقظت على صوت طارق يقول لي : " يللا قومي يا أحلا أخت بالدنيا "

فتحت عيوني لأجد نفسي على السرير مغطاة بشرشف رقيق كان يستر جسدي العاري ... وللحظات إعتقدت أن كل ما حصل بيني وبين أخي كان حلما ... ولكن الخفقان القوي الذي أحسسته بين فخذي كذبني بسرعة ... انه لم يكن حلما ... بل واقعا جميلا ... مريرا ...في نفس الوقت ... نظرت الى أخي فوجدته مرتديا ثيابه وبكامل أناقته .... وقال لي:

" صرلك 7 ساعات نايمة ... شو ما جعت ؟ "

وفعلا شعرت بجوع شديد ... فنهضت عن سريري محاولة ستر جسدي العاري بالشرشف الذي دثرني أخي به ... فضحك طارق ... وفورا أدركت سخافة ما أفعل ... فأفلت الشرشف من يدي ... وتوجهت الى الحمام وأرداف طيزي العارية تتراقص امام عيني أخي ... وبعد أن أخذت دوشا قصيرا دافئا ... شعرت بالنشاط يعود لجسدي وحاولت تذكر ما حصل قبل أن أفقد وعيي ... ولكن لا ... لا أريد أن أتذكر ... لقد كان جميلا .. وكفى 




تتابعت الأيام على نفس المنوال وتقلص وقت تماريني الرياضية بينما كان الوقت المخصص لخيالاتي على طرف المسبح يكتسب أهمية أكبر عوضاً عنها



وما أن جاء السبت التالي بفارغ الصبر حتى كنت قبل الخامسة أنتظر طارق جوار المسبح ووصل في موعده المعتاد قبل السادسة بقليل حيث بادرته معانقة له وعيناه تتلفت يمنه ويسرة خوفا من رقيب عابر . وبأقل مجهود منه حملني دون أن يقطع قبلتي الطويلة على شفتيه إلى داخل المنطقة المغطاة وبدأ في إلتهام شفتي وفرك جسدي بأصابعه الفولاذية . وما أن تركت شفتيه للحظه حتى بادرني بطلبه إمهاله بعض الوقت أولاً لإنجاز عمله ثم التفرغ لي . وتركته على مضض مني وجلست على كرسي مجاور و أنا متحرقة لعودته وقلبي يتقافز من شدة النبض وأنا أحاول أن أجمع خيالاتي وأفكاري لعمل كل ما خطر في ذهني خلال الوقت الوجيز الذي قد يبقاه معي . مرت لحظات قبل أن أخلع حمالة صدري ومثلث السلامة إياه وأضعهما على الكرسي وأقذف بنفسي إلى داخل المسبح . وما هي إلا دقائق وبينما كنت تحت الماء أجد أمامي طارق عارياً معي تحت الماء يبحث عني 0ضممته تحت الماء ويدي تمسك بقوة بذكره المتدلي إلى أن رفعني خارج الماء حيث بدأ في ممارسة هوايته المعهودة وهي إفتراس نهداي . تخلصت منه برفق ونزلت تحت الماء وبدأت في مص ذكره تحت الماء ويداه تداعب شعري كما كنت أرى في أحلام يقظتي .


وكلما صعدت إلى سطح الماء لأخذ بعض الهواء كان يأخذ شفتي بعنف ويده تعبث بخبرة في كسي . تكرر نزولي وصعودي للمص عدة مرات . ففي الأسفل ذكر ينتظر المص وفي الأعلى شفاة متورمة من شدة المص أيضاً . وفي المرة الأخيرة رفعني إلى حافة المسبح وهو لازال في الماء وباعد بين فخذاي وأخذ في لحس كسي وبظري الذي لم يكن في حاجه أبداً لمقدمات بقدر ما كان في حاجة إلى ذكر يملأه وحبذا مع قليل من العنف 0 وبعد توسلاتي المتعددة خرج طارق من المسبح وأحتضنته